تصنیف المقالات
احدث المقالات
المقالات العشوائية
المقالات الاکثرُ مشاهدة
احدث المقالات
- الحوار و اللقاء » خلية حب.. السيد محمد علي العلوي: لابد أن يكون للأب علاقة روحية نورية مع ابنه
- المقالات العقائدية » سر من اسرار الإمام الباقر عليه السلام
- المقالات المتفرقة » رسالة من أحد المحبين لسماحة السيد عادل العلوي رحمه الله؛
- الحوار و اللقاء » بث مباشر قناة الكوثر الفضائية برنامج خلية حب - الحلقة الثانية الموضوع؛ العدل المنتظر والعمل في المجتمع
- المقالات المتفرقة » أتخاف يا ولدي وأنفاس الحُـسين معك !
- المقالات المتفرقة » تأخرت عشر دقائق فبكيت لِنصف ساعة !
- الحوار و اللقاء » بث مباشر برنامج خلية حب - قناة الكوثر الفضائية.
- المقالات المتفرقة » هيئت الأمناء في موكب أهالي الكاظمية المقدسة في مشهد المقدس
- المقالات المتفرقة » إنتقل إلی رحمة الله سماحة الأخ العزيز والسيد الجليل خادم الحسين عليه السلام ومنبره حجة الإسلام والمسلمين السيد محمد الطويرجاوي قدس الله نفسه
- المقالات المتفرقة » كيف يعرّفه مثلي، وهو غنيّ عن التعريف، علم من أعلام الشيعة، نجم في سماء الشریعة، عبد عارف عالم عامل....
- المقالات المتفرقة » يا نسيم الذي تقبل راس الحسين
- المقالات المتفرقة » بيان شکر بمناسبة الذكری السنوية الأولی لرحيل سماحة آية المعظم السيد عادل العلوي قدس الله نفسه الزكية
- المقالات المتفرقة » لا ينبغي رؤيته على الأرض وفي الزمان
- المقالات المتفرقة » وصايا سماحة السيد الوالد إلی ولده...
- المقالات الحوزوية » هل آبيح الخمس للشيعة إلى وقت الظهور؟
المقالات العشوائية
- المقالات المتفرقة » وصايا سماحة السيد الوالد إلی ولده...
- المقالات الأخلاقية » من أين وفي أين وإلى أين؟
- المقالات المتفرقة » الإنتخابات بواسطة أهل الحل والعقد من أهالي الکاظمية المقدسة المقیمين في طهران -المرکز، في شهر جمادی الاولی عام ۱۴۴۴ الهجرية
- المقالات العقائدية » لعنَ اللهُ المُتخلِّفَ عن جيشِ أسامةَ - حديث وفاة رسول الله صلّی الله عليه وآله وسلّم حسب روايات أهل البيت عليهم السلام والمصادر الشيعية
- الحوار و اللقاء » بث مباشر برنامج خلية حب - قناة الكوثر الفضائية.
- المقالات المتفرقة » كيف يعرّفه مثلي، وهو غنيّ عن التعريف، علم من أعلام الشيعة، نجم في سماء الشریعة، عبد عارف عالم عامل....
- المقالات المتفرقة » أتخاف يا ولدي وأنفاس الحُـسين معك !
- الحوار و اللقاء » خلية حب.. السيد محمد علي العلوي: لابد أن يكون للأب علاقة روحية نورية مع ابنه
- الحوار و اللقاء » بث مباشر قناة الكوثر الفضائية برنامج خلية حب - الحلقة الثانية الموضوع؛ العدل المنتظر والعمل في المجتمع
- المقالات العقائدية » مناقب سراج أهل الجنة عمر بن الخطاب!!!
- المقالات العقائدية » شذوذ الفكر الشیعي تحت المجهر القسم الأول - بقلم السید محمد العلوي
- المقالات المتفرقة » تعيين أجرة الزائر لكل سرير في اليوم الواحد في مشهد (مهمانپذیر کاظمینیها) التابعة لحسينية الإمامين الجوادين عليهما السلام
- المدعي أحمد الحسن » إشکالات وتناقضات واضحة في ما کتبه المدعي أحمد الحسن (3) (وإمّا إشتبه في إدعائه بالإمامة والوصاية والعلم اللدني من أبيه...!!!)
- المقالات المتفرقة » هيئت الأمناء في موكب أهالي الكاظمية المقدسة في مشهد المقدس
- المقالات الأخلاقية » الغيبة وما ادرك ما الغيبة
المقالات الاکثرُ مشاهدة
- المقالات المتفرقة » قصيدة إبن العرندس
- المقالات العقائدية » مناقب سراج أهل الجنة عمر بن الخطاب!!!
- المقالات العقائدية » المغالطة الکماليّة!!! رداً علميّاً کلاميّاً علی مقولة السيد کمال الحيدري بالنسبة إلی کفر أهل السنة.
- المقالات القرآنية » (إل ياسين) في القرآن_السيد محمد العلوي
- المقالات الأخلاقية » عارفاً بحقها! ثلاث نکات في زیارة السيدة فاطمة المعصومة سلام الله عليها
- المقالات القرآنية » (أَفَلَا يَنظُرُونَ إِلَى الْإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ) ما هو وجه التشبيه بالإبل؟
- المقالات العقائدية » شذوذ الفكر الشیعي تحت المجهر القسم الأول - بقلم السید محمد العلوي
- المقالات الأخلاقية » زيادة الذاكرة بقلم سماحة السید عادل العلوی الإعداد: محمد العلوی
- المقالات القرآنية » الإحتمالات من الذنب في الآية المبارکة (ليغفر لك الله ماتقدم من ذنبك وما تأخر)
- المقالات العقائدية » شذوذ الفكر الشیعي تحت المجهر القسم الثاني- بقلم السید محمد العلوي
- المقالات القرآنية » «فأردت» «فأردنا» و «فأراد ربّک»ما هو سبب إختلاف العبارة بين هذه الآيات؟
- المقالات الأخلاقية » الغيبة وما ادرك ما الغيبة
- المدعي أحمد الحسن » إشکالات وتناقضات واضحة في ما کتبه المدعي أحمد الحسن (3) (وإمّا إشتبه في إدعائه بالإمامة والوصاية والعلم اللدني من أبيه...!!!)
- الحوار و اللقاء » لقاء مع (وكالة أنباء الحوزة) حول المجمع الإسلامي العالمي التبلیغ والإرشاد
- الحوار و اللقاء » لقاء بین مدراء شبکة الکوثر الفضائیة وعدد من العلماء والفضلاء والأساتذة
إشکالات وتناقضات واضحة في ما کتبه المدعي أحمد الحسن (1) التناقض والتهافت في کتاب واحد (وهم الإلحاد)!
وإليک بعض التناقضات والتهافتات في هذين العبارتين:1- يقول في البداية (والجنة عالم أنفس وليس عالماً جسمانياً مادياً كهذا العالم) ويصرح بأنّ آدم عليه السلام لم يکن في بداية خلقه وفي الجنة له جسم، والحال ينقض کلامه في العبارة الثانية (فالاصطفاء لا يكون إلّا من المماثل) ويصرح بأنّ آدم حين خلقه وإصطفائه کان له جسم مادي حتی يصدق القول بأن الله إصطفی آدم من بين المماثلين له، وهل هذا إلّا تهافت وتناقض صريح؟!
2- في کلامه يذهب إلی إحتمالين لحلّ مسئلة الخلقة القرآنية من طين وما يذهب إليه من التطور، والمفروض له إذا کان إبن إمام ويأخذ علومه من الإمام بلاواسطة) بعلمه اللدني ينقل الإحتمال الصحيح والحق ولا يتشبث بالإحتمالات العديدة لحلّ المسئلة! ... اقرأ المزيد
إشکالات وتناقضات واضحة في ما کتبه المدعي أحمد الحسن (2) (تولدا آدم وحواء عليهما السلام من أبوين من النسناس)
يثبت المدعي أحمد الحسن في کتابه وهم الإلحاد برواية عن الإمام الباقر عليه السلام، بأن للأنبياء والأوصياء خمسة أرواح روح القدس وروح الإيمان وروح الحياة وروح القوة وروح الشهوة .... ويقول في تتمة کلامه: (فمن ليس له روح الإيمان أو تسلب منه روح الإيمان تبقی له ثلاثة أرواح أو ثلاثة جهات للروح وهذه هي نفس جهات أنفس الحيوانات فلا تکون له ميزه عن القردة والخنازير. صفحة 142) وبعد ذلک يثبت وفقاً لنظرية التطور، بأن الله أنزل آدم عليه السلام من الجنة وبقي آدم مأتين عام يدعوا الله ولکن في بدنه المثالي (صفحة 155) ولکن جسمه الأرضي کان يتکون وفيه الأرواح الثلاثة الحيوانية، دون روح القدس وروح الإيمان حيث يقول ما نصه: ((قُلْنَا اهْبِطُوا مِنْهَا جَمِيعًا فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدًى فَمَنْ تَبِعَ هُدَايَ فَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ ) : أي أنّ النَفْس التي خُلِقت من الطين المرفوع إلى السماء الأولى اُهبِطت لتتصل بجسمٍ حيواني معينٍ مهيًا لاستقبالها و يتم امتحانها الأرضي كما أراد الله، وهذا لا يتعارض مع ما يُثبته علماء الأحياء من نظرية التطور وأصل النوع الإنساني بالخصوص، فهو متوافق مع نظرية التطور والارتقاء.فلا إشكال أن يكون هناك كائن حيّ ترقّى من الطين والماء حتى وصل إلى تركيبٍ جسمانيٍّ حيواني له الأرواح الثلاثة الأولى (روح الحياة و القوة والشهوة)، ثم تُبثّ نفْس آدم (عليه السلام) فيه لتَحصُل نقلةٌ شاملةٌ لهذا الكائن من الحيوانيّة والبهيمية إلى الإنسانية النبَوِية الرّسالية و ثقافتها و قِيَمها الأخلاقية الرّاقية، وهذا يفسّر في نفس الوقت القفزة الحضارية و الثقافيّة التي بدأت في أرض سومر قبل آلاف السنين تفسيرًا معقولاً و مقبولاً علميًا. صفحة 152) ... اقرأ المزيد
إشکالات وتناقضات واضحة في ما کتبه المدعي أحمد الحسن (3) (وإمّا إشتبه في إدعائه بالإمامة والوصاية والعلم اللدني من أبيه...!!!)
المدعي أحمد الحسن ينقل روايتين معارضتين من حيث المفهوم ويتمسک بکليهما ويؤيدهما، والحال لوجود التعارض لابدّ أن ينکر أحد هذين الروايتين:أوجه التناقض:
يقول الله عزّ وجلّ في الرواية الأولی لملائکته (وأُبيد النّسناس من أرضي وأطهّرها منهم) وهذا يعني، لا مجال لإطاعة النسناس العاصين في الأرض لله، بعد خلق الخلق الجديد وأنبيائهم ولا وجود لهم في الأرض أصلاً، حيث ورد التعبير بأن يطهّر الأرض منهم، والتطهير لا يکون إلّا من النجاسات والأوساخ، لا من المؤمنين والموحدين، ولکن ورد في الرواية الثانية: (إن الله عزَّ ذكره بعث رسولًا إلى أهل زمانه فدعاهم إلى عبادة الله وطاعته) وبعث النبي لا يکون إلّا لقوم يريد الله أن يهديهم إلی صراط الحق ولا لمن لم يرد لهم ذلک بل أراد أن يبيدهم ويطهر الأرض من وجودهم؟!!
هذا وقد إستدلّ المدعي أحمد الکاتب بهتين الروايتين لإثبات موافقة نظرية التطور مع النصوص الدينية ومع ردّ أيّ رواية منهما، سيثبت عدم وجود الموافقة بين نظرية التطور العلمية وبين النصوص الدينية التي يتمسک بها!
فإمّا إشتبه بالتمسک بأحد الروايتين وإمّا إشتبه في إدعائه بموافقة التطور والنصوص الدينية وإمّا إشتبه في إدعائه بالإمامة والوصاية والعلم اللدني من أبيه...!!!
والأظهر إشتبه في الثلاثة...! ... اقرأ المزيد