ارسال الشبه والاسئلة السريعة
تحدیث: ١٤٤٦/١/٩ السیرة الذاتیة کتاب.رساله مقاله.شعر الصور دروس محاضرات أسئلة أخبار الاتصال
العصمة بنظرة جديدة مجلة الکوثر الرابع والثلاثون - شهر رجب المرجب 1437هـ -2016م صحيفة صوت الكاظمين الشهرية العدد 207/206 النور الباهر بين الخطباء والمنابر قناة الکاظمين مصباح الهداية ونبراس الأخلاق بإدارة السید محمد علي العلوي الخصائص الفاطميّة على ضوء الثقلين الشباب عماد البلاد إجمال الكلام في النّوم والمنام المؤسسة الإسلامية العالمية التبليغ والإرشاد برعایة السید عادل العلوي صحیفة صوت الکاظمین 205-204 شهر رجب وشعبان 1437هـ الانسان على ضوء القرآن أخلاق الأنبياء في القرآن الكريم العلم الإلهامي بنظرة جديدة في رواق الاُسوة والقدوة الله الصمد في فقد الولد في رحاب اولى الألباب المأتم الحسیني الأسبوعي بإشراف السید عادل العلوي في دارالمحققین ومکتبة الإمام الصادق علیه السلام- إحیاء للعلم والعل نظرات في الإنسان الكامل والمتكامل مجلة الکوثر الثالث والثلاثون - شهر محرم الحرام 1437هـ -2015م نور العلم والعلم نور مقالات في رحاب الامام الحسين(ع)
اللغة
تابعونا...
تصنیف المقالات احدث المقالات المقالات العشوائية المقالات الاکثرُ مشاهدة

احدث المقالات

المقالات العشوائية

المقالات الاکثرُ مشاهدة

إشکالات وتناقضات واضحة في ما کتبه المدعي أحمد الحسن (1) التناقض والتهافت في کتاب واحد (وهم الإلحاد)!

وإليک بعض التناقضات والتهافتات في هذين العبارتين:
1- يقول في البداية (والجنة عالم أنفس وليس عالماً جسمانياً مادياً كهذا العالم) ويصرح بأنّ آدم عليه السلام لم يکن في بداية خلقه وفي الجنة له جسم، والحال ينقض کلامه في العبارة الثانية (فالاصطفاء لا يكون إلّا من المماثل) ويصرح بأنّ آدم حين خلقه وإصطفائه کان له جسم مادي حتی يصدق القول بأن الله إصطفی آدم من بين المماثلين له، وهل هذا إلّا تهافت وتناقض صريح؟!
2- في کلامه يذهب إلی إحتمالين لحلّ مسئلة الخلقة القرآنية من طين وما يذهب إليه من التطور، والمفروض له إذا کان إبن إمام ويأخذ علومه من الإمام بلاواسطة) بعلمه اللدني ينقل الإحتمال الصحيح والحق ولا يتشبث بالإحتمالات العديدة لحلّ المسئلة! ... اقرأ المزيد

إشکالات وتناقضات واضحة في ما کتبه المدعي أحمد الحسن (2) (تولدا آدم وحواء عليهما السلام من أبوين من النسناس)

يثبت المدعي أحمد الحسن في کتابه وهم الإلحاد برواية عن الإمام الباقر عليه السلام، بأن للأنبياء والأوصياء خمسة أرواح روح القدس وروح الإيمان وروح الحياة وروح القوة وروح الشهوة .... ويقول في تتمة کلامه: (فمن ليس له روح الإيمان أو تسلب منه روح الإيمان تبقی له ثلاثة أرواح أو ثلاثة جهات للروح وهذه هي نفس جهات أنفس الحيوانات فلا تکون له ميزه عن القردة والخنازير. صفحة 142) وبعد ذلک يثبت وفقاً لنظرية التطور، بأن الله أنزل آدم عليه السلام من الجنة وبقي آدم مأتين عام يدعوا الله ولکن في بدنه المثالي (صفحة 155) ولکن جسمه الأرضي کان يتکون وفيه الأرواح الثلاثة الحيوانية، دون روح القدس وروح الإيمان حيث يقول ما نصه: ((قُلْنَا اهْبِطُوا مِنْهَا جَمِيعًا فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدًى فَمَنْ تَبِعَ هُدَايَ فَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ ) : أي أنّ النَفْس التي خُلِقت من الطين المرفوع إلى السماء الأولى اُهبِطت لتتصل بجسمٍ حيواني معينٍ مهيًا لاستقبالها و يتم امتحانها الأرضي كما أراد الله، وهذا لا يتعارض مع ما يُثبته علماء الأحياء من نظرية التطور وأصل النوع الإنساني بالخصوص، فهو متوافق مع نظرية التطور والارتقاء.

فلا إشكال أن يكون هناك كائن حيّ ترقّى من الطين والماء حتى وصل إلى تركيبٍ جسمانيٍّ حيواني له الأرواح الثلاثة الأولى (روح الحياة و القوة والشهوة)، ثم تُبثّ نفْس آدم (عليه السلام) فيه لتَحصُل نقلةٌ شاملةٌ لهذا الكائن من الحيوانيّة والبهيمية إلى الإنسانية النبَوِية الرّسالية و ثقافتها و قِيَمها الأخلاقية الرّاقية، وهذا يفسّر في نفس الوقت القفزة الحضارية و الثقافيّة التي بدأت في أرض سومر قبل آلاف السنين تفسيرًا معقولاً و مقبولاً علميًا. صفحة 152) ... اقرأ المزيد

إشکالات وتناقضات واضحة في ما کتبه المدعي أحمد الحسن (3) (وإمّا إشتبه في إدعائه بالإمامة والوصاية والعلم اللدني من أبيه...!!!)

المدعي أحمد الحسن ينقل روايتين معارضتين من حيث المفهوم ويتمسک بکليهما ويؤيدهما، والحال لوجود التعارض لابدّ أن ينکر أحد هذين الروايتين:
أوجه التناقض:

يقول الله عزّ وجلّ في الرواية الأولی لملائکته (وأُبيد النّسناس من أرضي وأطهّرها منهم) وهذا يعني، لا مجال لإطاعة النسناس العاصين في الأرض لله، بعد خلق الخلق الجديد وأنبيائهم ولا وجود لهم في الأرض أصلاً، حيث ورد التعبير بأن يطهّر الأرض منهم، والتطهير لا يکون إلّا من النجاسات والأوساخ، لا من المؤمنين والموحدين، ولکن ورد في الرواية الثانية: (إن الله عزَّ ذكره بعث رسولًا إلى أهل زمانه فدعاهم إلى عبادة الله وطاعته) وبعث النبي لا يکون إلّا لقوم يريد الله أن يهديهم إلی صراط الحق ولا لمن لم يرد لهم ذلک بل أراد أن يبيدهم ويطهر الأرض من وجودهم؟!!

هذا وقد إستدلّ المدعي أحمد الکاتب بهتين الروايتين لإثبات موافقة نظرية التطور مع النصوص الدينية ومع ردّ أيّ رواية منهما، سيثبت عدم وجود الموافقة بين نظرية التطور العلمية وبين النصوص الدينية التي يتمسک بها!

فإمّا إشتبه بالتمسک بأحد الروايتين وإمّا إشتبه في إدعائه بموافقة التطور والنصوص الدينية وإمّا إشتبه في إدعائه بالإمامة والوصاية والعلم اللدني من أبيه...!!!

والأظهر إشتبه في الثلاثة...! ... اقرأ المزيد

ارسال الأسئلة