تصنیف المقالات
احدث المقالات
المقالات العشوائية
المقالات الاکثرُ مشاهدة
احدث المقالات
- المقالات العقائدية » لعنَ اللهُ المُتخلِّفَ عن جيشِ أسامةَ - حديث وفاة رسول الله صلّی الله عليه وآله وسلّم حسب روايات أهل البيت عليهم السلام والمصادر الشيعية
- المقالات العقائدية » المغالطة الکماليّة!!! رداً علميّاً کلاميّاً علی مقولة السيد کمال الحيدري بالنسبة إلی کفر أهل السنة.
- المقالات الأخلاقية » الغيبة وما ادرك ما الغيبة
- المقالات الأخلاقية » الكيفية الصحيحة وأصول الدعاء للحاجة المستصعبة
- المقالات القرآنية » (إل ياسين) في القرآن_السيد محمد العلوي
- المقالات العقائدية » هل أساس علوم الشيعة مأخوذه من أهل السنة_السيد محمد العلوي
- المقالات القرآنية » «فأردت» «فأردنا» و «فأراد ربّک»ما هو سبب إختلاف العبارة بين هذه الآيات؟
- المقالات القرآنية » الإحتمالات من الذنب في الآية المبارکة (ليغفر لك الله ماتقدم من ذنبك وما تأخر)
- المقالات الأخلاقية » زيادة الذاكرة بقلم سماحة السید عادل العلوی الإعداد: محمد العلوی
- المقالات القرآنية » (أَفَلَا يَنظُرُونَ إِلَى الْإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ) ما هو وجه التشبيه بالإبل؟
- المدعي أحمد الحسن » إشکالات وتناقضات واضحة في ما کتبه المدعي أحمد الحسن (3) (وإمّا إشتبه في إدعائه بالإمامة والوصاية والعلم اللدني من أبيه...!!!)
- المدعي أحمد الحسن » إشکالات وتناقضات واضحة في ما کتبه المدعي أحمد الحسن (2) (تولدا آدم وحواء عليهما السلام من أبوين من النسناس)
- المدعي أحمد الحسن » إشکالات وتناقضات واضحة في ما کتبه المدعي أحمد الحسن (1) التناقض والتهافت في کتاب واحد (وهم الإلحاد)!
- الحوار و اللقاء » لقاء مع (وكالة أنباء الحوزة) حول المجمع الإسلامي العالمي التبلیغ والإرشاد
- المقالات العقائدية » شذوذ الفكر الشیعي تحت المجهر القسم الثاني- بقلم السید محمد العلوي
المقالات العشوائية
- الحوار و اللقاء » لقاء بین مدراء شبکة الکوثر الفضائیة وعدد من العلماء والفضلاء والأساتذة
- المقالات القرآنية » الإحتمالات من الذنب في الآية المبارکة (ليغفر لك الله ماتقدم من ذنبك وما تأخر)
- الحوار و اللقاء » الخطبة السیاسیّة فی عید الفطر - السید محمد علي العلوي
- المدعي أحمد الحسن » إشکالات وتناقضات واضحة في ما کتبه المدعي أحمد الحسن (1) التناقض والتهافت في کتاب واحد (وهم الإلحاد)!
- الحوار و اللقاء » لقاء مع (وكالة أنباء الحوزة) حول المجمع الإسلامي العالمي التبلیغ والإرشاد
- المقالات الأخلاقية » الكيفية الصحيحة وأصول الدعاء للحاجة المستصعبة
- المقالات الأخلاقية » الغيبة وما ادرك ما الغيبة
- المدعي أحمد الحسن » إشکالات وتناقضات واضحة في ما کتبه المدعي أحمد الحسن (2) (تولدا آدم وحواء عليهما السلام من أبوين من النسناس)
- المقالات الأخلاقية » عارفاً بحقها! ثلاث نکات في زیارة السيدة فاطمة المعصومة سلام الله عليها
- المقالات القرآنية » (أَفَلَا يَنظُرُونَ إِلَى الْإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ) ما هو وجه التشبيه بالإبل؟
- المقالات العقائدية » لعنَ اللهُ المُتخلِّفَ عن جيشِ أسامةَ - حديث وفاة رسول الله صلّی الله عليه وآله وسلّم حسب روايات أهل البيت عليهم السلام والمصادر الشيعية
- المقالات الأخلاقية » زيادة الذاكرة بقلم سماحة السید عادل العلوی الإعداد: محمد العلوی
- المقالات العقائدية » شذوذ الفكر الشیعي تحت المجهر القسم الأول - بقلم السید محمد العلوي
- المقالات العقائدية » المغالطة الکماليّة!!! رداً علميّاً کلاميّاً علی مقولة السيد کمال الحيدري بالنسبة إلی کفر أهل السنة.
- المقالات العقائدية » هل أساس علوم الشيعة مأخوذه من أهل السنة_السيد محمد العلوي
المقالات الاکثرُ مشاهدة
- المقالات المتفرقة » قصيدة إبن العرندس
- المقالات العقائدية » مناقب سراج أهل الجنة عمر بن الخطاب!!!
- المقالات العقائدية » المغالطة الکماليّة!!! رداً علميّاً کلاميّاً علی مقولة السيد کمال الحيدري بالنسبة إلی کفر أهل السنة.
- المقالات القرآنية » (إل ياسين) في القرآن_السيد محمد العلوي
- المقالات الأخلاقية » عارفاً بحقها! ثلاث نکات في زیارة السيدة فاطمة المعصومة سلام الله عليها
- المقالات القرآنية » (أَفَلَا يَنظُرُونَ إِلَى الْإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ) ما هو وجه التشبيه بالإبل؟
- المقالات العقائدية » شذوذ الفكر الشیعي تحت المجهر القسم الأول - بقلم السید محمد العلوي
- المقالات الأخلاقية » زيادة الذاكرة بقلم سماحة السید عادل العلوی الإعداد: محمد العلوی
- المقالات القرآنية » الإحتمالات من الذنب في الآية المبارکة (ليغفر لك الله ماتقدم من ذنبك وما تأخر)
- المقالات القرآنية » «فأردت» «فأردنا» و «فأراد ربّک»ما هو سبب إختلاف العبارة بين هذه الآيات؟
- المقالات العقائدية » شذوذ الفكر الشیعي تحت المجهر القسم الثاني- بقلم السید محمد العلوي
- المقالات الأخلاقية » الغيبة وما ادرك ما الغيبة
- المدعي أحمد الحسن » إشکالات وتناقضات واضحة في ما کتبه المدعي أحمد الحسن (3) (وإمّا إشتبه في إدعائه بالإمامة والوصاية والعلم اللدني من أبيه...!!!)
- الحوار و اللقاء » لقاء مع (وكالة أنباء الحوزة) حول المجمع الإسلامي العالمي التبلیغ والإرشاد
- الحوار و اللقاء » لقاء بین مدراء شبکة الکوثر الفضائیة وعدد من العلماء والفضلاء والأساتذة
لعنَ اللهُ المُتخلِّفَ عن جيشِ أسامةَ - حديث وفاة رسول الله صلّی الله عليه وآله وسلّم حسب روايات أهل البيت عليهم السلام والمصادر الشيعية
(كان عليه السلام يقول في مرضه: «نفّذوا جيش اسامة» و يكرّر ذلك، و إنّما فعل عليه السلام ذلك لئلاّ يبقى في المدينة عند وفاته من يختلف في الإمامة، و يطمع في الامارة، و يستوسق الأمر لأهله)( إعلام الوری بأعلام الهدی , جلد۱ , صفحه۲۶۳)(فلمّا اشتدت عليه، دعت عائشة صهيب الرّومي فقالت: له امض إلى أبي بكر و عمر و أعلمهما أنّ رسول اللّه في حال اليأس و قل له يدخل هو و عمر و أبو عبيدة باللّيل)(نوادر الأخبار فیما یتعلق بأصول الدین , جلد۱ , صفحه۱۶۷)
(فجاء بلال عند صلاة الصبح و رسول الله صلّى اللّه عليه و آله مغمور بالمرض فنادى الصلاة يرحمكم الله فأؤذن رسول الله بندائه فقال يصلي بالناس بعضهم فإني مشغول بنفسي فقالت عائشة مروا أبا بكر و قالت حفصة مروا عمر فَقَالَ رَسُولُ اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ حِينَ سَمِعَ كَلاَمَهُمَا وَ رَأَى حِرْصَ كُلِّ واحد [وَاحِدَةٍ] مِنْهُمَا عَلَى اَلتَّنْوِيهِ بِأَبِيهَا وَ اِفْتِتَانَهُمَا بِذَلِكَ وَ رَسُولُ اَللَّهِ صَلَّى اَللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ حَيٌّ اُكْفُفْنَ فَإِنَّكُنَّ صُوَيْحِبَاتُ يُوسُفَ ثم قام صلّى اللّه عليه و آله مبادرا خوفا من تقدم أحد الرجلين و قد كان صلّى اللّه عليه و آله أمرهما بالخروج مع أسامة و لم يك عنده أنهما قد تخلفا فلما سمع من عائشة و حفصة ما سمع علم أنهما متأخران عن أمره فبدر لكف الفتنة و إزالة الشبهة فقام صلّى اللّه عليه و آله و إنه لا يستقل على الأرض من الضعف فأخذ بيده علي بن أبي طالب و الفضل بن العباس فاعتمد عليهما و رجلاه يخطان الأرض من الضعف فلما خرج إلى المسجد وجد أبا بكر قد سبق إلى المحراب فأومأ إليه بيده أن تأخر عنه فتأخر أبو بكر و قام رسول الله صلّى اللّه عليه و آله مقامه فكبر و ابتدأ الصلاة التي كان ابتدأها أبو بكر و لم يبن على ما مضى من فعاله فلما سلم انصرف إلى منزله وَ اِسْتَدْعَى أَبَا بَكْرٍ وَ عُمَرَ وَ جَمَاعَةَ مَنْ حَضَرَ اَلْمَسْجِدَ مِنَ اَلْمُسْلِمِينَ ثُمَّ قَالَ أَ لَمْ آمُرْ أَنْ تُنَفِّذُوا جَيْشَ أُسَامَةَ فَقَالُوا بَلَى يَا رَسُولَ اَللَّهِ قَالَ فَلِمَ تَأَخَّرْتُمْ عَنْ أَمْرِي قَالَ أَبُو بَكْرٍ إِنِّي كُنْتُ قَدْ خَرَجْتُ ثُمَّ رَجَعْتُ لِأُجَدِّدَ بِكَ عَهْداً وَ قَالَ عُمَرُ يَا رَسُولَ اَللَّهِ إِنِّي لَمْ أَخْرُجْ لِأَنَّنِي لَمْ أُحِبَّ أَنْ أَسْأَلَ عَنْكَ اَلرَّكْبَ فَقَالَ اَلنَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ نَفِّذُوا جَيْشَ أُسَامَةَ نَفِّذُوا جَيْشَ أُسَامَةَ يُكَرِّرُهَا ثَلاَثَ مَرَّاتٍ)(بحار الأنوار الجامعة لدرر أخبار الأئمة الأطهار علیهم السلام , جلد۲۲ , صفحه۴۶۵)
... اقرأ المزيد
المغالطة الکماليّة!!! رداً علميّاً کلاميّاً علی مقولة السيد کمال الحيدري بالنسبة إلی کفر أهل السنة.
أمّا مع القول بصحة بعض هذه الأدلة علی بطلان کلام السيد کمال الحيدري في الجملة، ولکن لم يتعرض أحدّ إلی بيان المغالطة الخفيّة الذکيّة في ضمن هذه المقولة، وهي أنّ الکفر الباطني (بمعنی الکفر الأخروي وهو ما قصده السيد الحيدري) فإنّها من معتقدات جميع أصحاب الأديان والنحل والمذاهب والفرق بعضهم لبعض، ولا ينکرها أحد إلّا من آمن بنظرية تعدد الصراطات وأنّهم کلّهم علی حقّ وفي الصراط المستقيم وماشابه ذلک، وإلّا فأساس الشرايع السماوية والأديان بُنيت علی بطلان غيرها أو فسخ السابق باللاحق ومعنی ذلک أنّ الإيمان بالشريعة السابقة غير صحيح مع وجود الشريعة اللاحقة، وبطلان من لم يعتقد بمعتقداتها بعد إثبات حقّانيتها وصدقها أو بعد نسخها بالدين الجديد الحقّ وأخيراً دين الإسلام (وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ) [آل عمران:85]، فهذا ما لا ينکره أحد من علماء الأديان، فکلّ أصحاب دين أو مذهب أو فرقة يعتقدون بحقّانية أنفسهم ومتابعيهم، وبطلان غيرهم، وإلّا لما کان من حقّهم أن يعتقدوا بدينهم أو يروّجون مذهبهم، وهذا هو الکفر الأخروي الذي لا أثر له في الدنيا، وإنّما جزائه وعقابه سيکون في دار الأخرة فقط وبيد الله ومن فعله جلّ جلاله وحسب، ولا يحقّ لأحد في الدنيا أو لأي فرقة ونحلة، أن يجري الحدود علی هذا النوع من الکفر، وهذا ما يصرَّح به في جميع الأديان والمذاهب.أمّا الکفر الظاهري، فهو الذي له آثار دنيوية کالإرتداد والنجاسة ووجوب القتل و...، وهو الذي يُصرّح به بعض أهل السنة کالوهابية بالنسبة إلی الشيعة دائماً، وهو الذي لا يعتقد به الشعية بالنسبة إلی جميع أهل السنة إلّا النواصب والمحاربين منهم. ... اقرأ المزيد
الغيبة وما ادرك ما الغيبة
يمكن أن ينظر إلي المخلوق، من أبعاد ثلاثة: البعد الجسدي والبعد العقلي، والبعد الروحي.بعض هذه الأبعاد، مشتركة بين الإنسان والحيوان والنبات، كالبعد الجسدي الذي يوجد عند الحيوان والنبات كما يوجد في الإنسان، لأنّ النبات كالإنسان والحيوان، له حياة ونموّ و...، والحيوان كالإنسان، متكوّن من لحم ودمّ و...، ولكن بعض الأبعاد مختصّة بالإنسان والحيوان، كالعقل والإختيار الناشئ منه، وهو القدرة علی إتيان الفعل وتركه، والفرق بين الإنسان والحيوان هو أنّ العقل الحيواني محدود بالأفعال الحيوانيّة وهي الأفعال التي لا داعي لها سوی الغرائض الشهويّة والغضبيّة، ولكن العقل الإنساني ليس بمحدود ويمكن له أن يتصلّ بالعقل الأوّل، كما يمكن له الإرتباط والإتصال بعلم الله وهو العلم الذي لا حدّ له بالبرهان والوجدان. ... اقرأ المزيد
الكيفية الصحيحة وأصول الدعاء للحاجة المستصعبة
لقد قال الإمام الصادق عليه السلام: (ان الله تبارک و تعالی یعلم ما یرید العبد اذا دعاه ولکن یحب ان یبث الیه الحوائج)، ولهذا ندعوا الله لقضاء حوائجنا، ولکن للدعاء آداب وشروط، وردت بعضها في روايات أهل البيت عليهم السلام، وسأذکر بعضها عسی أن نتمسک بها و تنفعنا في الدنيا والآخرة إن شاء الله تعالی.*منها الدعاء قبل نزول البلاء:
عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: من تقدم في الدعاء استجيب له إذا نزل به البلاء، وقالت الملائكة: صوت معروف ولم يحجب عن السماء ومن لم يتقدم في الدعاء لم يستجب له إذا نزل به البلاء، وقالت الملائكة: إن ذا الصوت لا نعرفه.
*ومنها الإطمئنان بالله والتوکل عليه:
روى سليمان بن عمرو ، قال : سمعت أبا عبدالله عليه السلام يقول : إن الله لا يستجيب دعاء بظهر قلب ساه فاذا دعوت فأقبل بقلبك ثم استيقن الاجابة. ... اقرأ المزيد
(إل ياسين) في القرآن_السيد محمد العلوي
ما المراد من (إل ياسين) في القرآن الکريم؟إنّ الله في القرآن الکريم في سورة الصافات ذكر نوح× وقال: (سلام عليه في العالمين) و بعده ذکر إبراهيم× وقال:(سلام على ابراهيم) و ذكر بعده موسى وهارون÷ وقال: (سلام على موسى و هارون)( أنهما.. ) والضمير للمثنى و بعدهما ذكر إلياس× وقال: (فكذبوه)والضمير للمفرد وقال بعد ذلک: (سلام على إل ياسين) وقال بعده: ( إنه... )والضمير للمفرد.
فاعلم اَن التفاسير والأقوال تختلف في بيان المعنی من هذه الآيات الكريمة ولکن ذهب المشهور الي کتابتها بنحو منفصل بين ال و ياسين و من الأقوال ما يوافق کتابة الفصل، إلّا أنّه يتنافی مع سياق الآيات التي من قبلها و من بعدها ومن الأقوال ما يخالف الکتابة ولکن يتلائم مع السياق.
فمشهور المفسرين علی أقوال ثلاثة: ... اقرأ المزيد
هل أساس علوم الشيعة مأخوذه من أهل السنة_السيد محمد العلوي
الشبهة:أساس علوم الشيعة مأخوذه من أهل السنة و هذا ما يشهد عليه التاريخ والنقل عند الفريقين، وهذا قدح و نقص للشيعة الذين يدعون الأعلمية في العلوم و المعارف الاسلامية بين المسلمين.
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم
اعلم اَن العلوم المتداولة عند أهل السنة قد دوّنت في بداية الإسلام و بعد القرن الأول وهو زمن حضور النبي والخلفاء الأربعة، ولکن علوم الشيعة إنّما دوّنت في القرن الثاني والثالث و في نهاية الغيبة الصغری وفي الأعم الأغلب بعد القرن الاول زمن الغيبة الکبری .
وبطبِيعة الحال و من الواضح ان علماء الشيعة في ذلک الزمان قد کتبوا کتبهم علی منهجية و اسلوب الکتب المتداولة والموجودة بين المسلمين أنذاک، ولکن هذا لا يوجب قدحاً بالنسبة إلی الشيعة إذا درسنا الظروف في ذلک الزمان وعلة عدم تدوين الکتب الرجالية والحديثية والفقهية والأصولية وما شابه ذلک إلّا بعد مئتين وخمسين سنة حدوداً. ... اقرأ المزيد
«فأردت» «فأردنا» و «فأراد ربّک»ما هو سبب إختلاف العبارة بين هذه الآيات؟
اِنّ في قصة الخضر و موسی÷ و في قوله تعالي ( فأردت ) ( فأردنا ) ( فأراد ربّك ) و في معني الإرادة و كيف نسبت تارة للخضر نفسه و أخري نسبت إلي الله والخضر و أخري اختصت بالله سبحانه، إحتمالات و أقوال قد ذكرت بالتفصيل في الروايات والتفاسير وبعض الکتب العرفانيّة و لابدّ من المراجعة إليها، ولکن أقول إجمالاً والله العالم:منها: إنّما إختلفت التعابير للأسباب البلاغيّة في ظاهر القرآن الکريم و بما يتعلق بسياق الآيات و ما فيها من الحوادث. ... اقرأ المزيد
الإحتمالات من الذنب في الآية المبارکة (ليغفر لك الله ماتقدم من ذنبك وما تأخر)
سورة الفتح: (إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُّبِينًا * لِّيَغْفِرَ لَكَ اللَّهُ مَا تَقَدَّمَ مِن ذَنبِكَ وَمَا تَأَخَّرَ وَيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَيَهْدِيَكَ صِرَاطًا مُّسْتَقِيمًا * وَيَنصُرَكَ اللَّهُ نَصْرًا عَزِيزًا)بسم الله الرحمن الرحيم
قد اختلف المفسرون في هاتين الايتين ولكن لا باس ببيان جملة من الاقوال فيها والله العالم:
المقصود من الفتح في الآية المبارکة، إمّا أن يکون صلح الحديبيّة الذي کان مقدمة لفتح مکة المكرمة وإمّا أن يکون فتح مکة أو فتح خيبر أو غير ذلک.
والمحتمل من غفران الذنوب المتقدمة والمتأخرة، هو أن يکون المراد: ... اقرأ المزيد
زيادة الذاكرة بقلم سماحة السید عادل العلوی الإعداد: محمد العلوی
فإليكم بعض الأعمال لزيادة الحافظة وسلامتها ولا سيما في أیام العجز والکهولة حیث یبتلی الإنسان بالنسیان والله المستعان فمنها:1 ـ من قرء كلّ إسم من أسماء الله الحُسنى فيه ميماً مثل الرحمن والرحيم بعدد (90) مرة فإنّه نافع لزيادة الحافظة ورفع النسيان، ومع المداومة ولسنين فإنّه يزداد أكثر فأكثر بإذن الله الكريم.
2 ـ بعد الوضوء والطهارة من كتب آية الكرسي بماء الورد والزغفران على كفّه الأيمن ثم لطعه بلسانه يفعل ذلك سبع مرات فإنّه يزيد في قوة الحافظة.
3 ـ من كتب هذا الدعاء ... اقرأ المزيد
(أَفَلَا يَنظُرُونَ إِلَى الْإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ) ما هو وجه التشبيه بالإبل؟
أکثر علماء التفسير، ذکروا في تفاسيرهم أوجه الأهمية بالنسبة إلی الإبل، حتّی في هذا الزمان و بعد مضي ألف و أربع مئة سنة من نزول القرآن، فلهذا ذکر الله جلّ جلاله، الإبل بالخصوص في القرآن الکريم، ليکون القرآن معجزة لجميع الأزمنة حتی يوم القيامة ووتحدياً لجميع الأفراد، فأذکر بعض هذه الأوجه مع بعض تعليقاتي، عسی أن نصل إلی الإجابة المقنعة إن شاء الله في هذا الباب:1- الإبل الحيوان الوحيد الذي يأکل الأکل القليل ويفعل الفعل الکثير، فهذا من العجائب حتی في زماننا هذا لأنّه لا يمکن في يومنا هذا أن نصنع مثلاً سيارة تمشي أکثر من البانزين الذي فيها.
2- الإبل الحيوان الوحيد الذي يمکن الرکوب عليه و أکل لحمه وشرب حليبه ويفيد جلده و شعره و... وهذه الخصوصيات لا تجتمع إلّا في الإبل مضافاً إلی أنّه في يومنا هذا لا يمکن أن نصنع مثلاً سيارة يمکن الرکوب عليها وفي نفس الحال يمکن أکلها!!! ... اقرأ المزيد