تصنیف موضوعي
احدث الأسئلة
الأسئلة العشوائية
أكثر الأسئلة مشاهدة
احدث الأسئلة
- الأسئلة الفقهية والإستفتائات » اذا شخص يضرب ابنه و زوجته جاءت دافعت عنه لكن أصر على الضرب بعد لكن مااستطاعت رده الا بضرب الزوج هل الزوجه عليها اثم؟
- الأسئلة الروائية والحديثية » ورد في المعجم الكبير ان رسول الله صلى الله عليه واله مر على فاطمه الزهراء فسمع الحسين يبكي فقال لها اسكتيه ان بكاء يؤذيني فما هو معنى الايذاء الذي يحصل لرسول الله صلى الله عليه واله؟
- الأسئلة الروائية والحديثية » من قال لا إله الا الله ، تفتحت له أبواب السماء . و من تلاها محمد رسول الله ، تهلل وجه الحق سبحانه و استبشر بذلك، ممكن توضيح لكلمة تهلل وجه الحق واستبشر؟
- الأسئلة الأخلاقية والتربوية » تعبت جدا من هذا الصراع والمقاومة بنفس الوقت عندي طموح وغايات منذ اكثر من ١٠ سنوات ان اكون مع صاحب الزمان
- الأسئلة الفقهية والإستفتائات » في هذا العام بسبب ظروفي الصحية و قلة العمل والعلاج فلم يبق عندي سوى 75 ألف فهل يجوز التصرف بها ام انتظر يأتي موعد السنة الخمسية واخمسها؟
- الأسئلة الروائية والحديثية » سؤالي حول احاديث وردت بان الامام محمد الجواد عليه السلام امر اسحاق الانباري بقتل أبو السمهودي وابن ابي الزرقاء لانهما يكذبان على الامام ويبثون الفتن ويشوشون على عقائد المؤمنين
- الأسئلة الأخلاقية والتربوية » لو ترشدوني إلى كتاب من كل حقل معرفي
- الأسئلة الأخلاقية والتربوية » لا زلت ابحث عن من يرشدني الى طريق الحق والحقيقه ولكن لم اجد اناس قريب المسافه مني!
- الأسئلة الفقهية والإستفتائات » ما هي تكاليف وواجبات المؤمنين في زمن الغيبة من خلال روايات أهل البيت عليهم السلام ؟
- الأسئلة الأخلاقية والتربوية » كيف اذهب الى الله وبمن استعين ليعيني وانا خجل من اهل البيت عليهم السلام على ماوصلت اليه من حال ؟
- الأسئلة الأخلاقية والتربوية » هناك بعض الذنوب اختلف فيها الفقهاء منهم عدها كبائر و منهم صغائر في هذه الحال هل يحدد المكلف حسب مرجعه ام تحدد الاختلافات صغائر ام كبائر؟
- الأسئلة الروائية والحديثية » في روايه تنقل ان الله عزوجل ينظر إلى زوار قبر الحسين عليه السلام قبل أن ينظر إلى زوار بيته الحرام يوم عرفه. فمامدى صحة الروايه؟
- الأسئلة الأخلاقية والتربوية » امراة مؤمنة ومعروفة بالالتزام تقول اني ما اتزوج رجل دين مايعمل لان ما اتحمل اعيش حياة الذل والفقر!
- الأسئلة الأخلاقية والتربوية » عندي صديق مقرب لي كثيرا لدرجة لانتفارق الا وقت النوم لكن هذا التواصل أدى بي الى التعلق الشديد به بحيث ان فارقته انهال بالبكاء وانفجر وانهار هل يوجد ورد او ذكر يخلصني من هذا التعلق؟
- الأسئلة الأخلاقية والتربوية » اذا المدرسة أخذت حق ابني هل يحق لنا أن أذهب انبههم أو نتركهم مع الله؟
الأسئلة العشوائية
- الأسئلة الروائية والحديثية » ما مدی صحة هذه الأحاديث الثلاث حول العراق عند الشيعة؟
- الأسئلة الروائية والحديثية » لماذا كنيت والدة الإمام الصادق عليه السلام وهي أم فروة، بالمكرمة؟ وهل هي من ذرية إبي بكر بن أبي قحافة؟
- الأسئلة الأخلاقية والتربوية » اعاني من قسوة القلب عدم ألإحساس بلذه في الصلاة ولا رغبه في المناجاة؟
- الأسئلة العقائدية والکلامية » هل هناك اختلاف في الافعال الصادره من المعصومين عليهم السلام؟
- الأسئلة الأخلاقية والتربوية » لدي مشكلة في نفسي الأمارة انه تحب الشهرة
- الأسئلة الأخلاقية والتربوية » كيف اذهب الى الله وبمن استعين ليعيني وانا خجل من اهل البيت عليهم السلام على ماوصلت اليه من حال ؟
- الأسئلة الفقهية والإستفتائات » ما هي طرق التخميس عند الشيعة؟
- الأسئلة الفقهية والإستفتائات » ما هي مستثنيات الغيبة في الإسلام؟
- الأسئلة الأخلاقية والتربوية » زوجي يرى مقاطع محرمه وخاصتاً سهولة التكنولوجيا والأنترنت والمبايلات في الأيدي فكثير مايرى من المحرمات وكأنه شيء غير محرم ولا يبالي!
- الأسئلة الأخلاقية والتربوية » سلام عليكم مولاي هل أن معرفة آثار الأذكار تقلل من فوائد الذكر اعزكم الله تعالى وحفظكم
- الأسئلة الأخلاقية والتربوية » لو ترشدوني إلى كتاب من كل حقل معرفي
- الأسئلة الأخلاقية والتربوية » ماهو رأي سماحتكم بدراسة كتب المنطق والفلسفة والكتب الكلامية ؟
- الأسئلة الروائية والحديثية » لدي بعض الأدعية استوحيتها من آيات القرآن
- الأسئلة الأخلاقية والتربوية » ممكن اعمال واذكار للقرب من الله واعمال لغفران الذنوب؟
- الأسئلة العقائدية والکلامية » لو لم يغلق فمي قوله تعالى: «لَمْ يَـلِدْ»، لقلت هما بنتا الله.
أكثر الأسئلة مشاهدة
- الأسئلة الروائية والحديثية » ما مدی صحة هذه الأحاديث الثلاث حول العراق عند الشيعة؟
- الأسئلة الروائية والحديثية » هل قصة بي بي شطيطه رضوان الله عليها صحيحة؟
- الأسئلة الروائية والحديثية » اذا غضب الله علی عبده رزقه من مال الحرام واذا اشتد غضبه بارک له بذلک؟
- الأسئلة الأخلاقية والتربوية » هل يوجد تسبيح ( يا حسين يا مظلوم ) هل لهذا التسبيح عدد ؟
- الأسئلة الروائية والحديثية » هل صلاة (ظلمة القبر) صحيحة؟
- الأسئلة الروائية والحديثية » هل روايات تکريم ذرية الرسول ص تشمل أولاد العلوية فقط؟
- الأسئلة الروائية والحديثية » ماهي الحيوانات التي يستحب تربيتها في البيوت؟
- الأسئلة الأخلاقية والتربوية » أيهما أعظم الزنا أم القتل أم السرقة؟
- الأسئلة القرآنية والتفسيرية » هل كلمة المطر خاصة بالعذاب والأذى؟
- الأسئلة العقائدية والکلامية » هل هناك زواج في عالم البرزخ؟
- الأسئلة القرآنية والتفسيرية » ما الفرق بين (واحشرنا في زمرتهم) وبين (واحشرنا مع زمرتهم)؟
- الأسئلة العقائدية والکلامية » اشكالان على وجود عذاب القبر: فهل تعذب الناس في القبر وابليس يسرح ويمرح؟
- الأسئلة الروائية والحديثية » ما توجيه الحديث الشريف: (والله لو علم ابو ذر مافي قلب سلمان لقتله)؟
- الأسئلة الروائية والحديثية » ما مصير كتاب *دفع الهموم والأحزان وقمع الغموم والأشجان* (لأحمد بن داود النعماني)؟
- الأسئلة الروائية والحديثية » لماذا في حديث الکساء، قدم الله سبحانه وتعالى فاطمة الزهراء عليها السلام على الرسول محمد صلى الله عليه واله
السؤال؛ هل صحيح ما نسب الي رسول الله (ص) انه قال عند ولادة الامام الحسين(ع): لا حاجة لي بمولود تقتله امتي من بعدي؟
آسف ولكن هذه ما ورد عن بعض المشايخ في هذا المجال، والإجابة عن هذا السؤال.
فأرجو منكم توضيح ذلك؟
روي الكليني في اصول الكافي:" ان جبريل نزل علي محمد (ص) فقال له: يا محمد ان الله يبشرك بمولود يولد من فاطمه تقتله امتك من بعدك . فقال :يا جبريل وعلي ربي السلام لا حاجة لي في مولود يولد من فاطمه تقتله امتي من بعدي .فعرج ثم هبط فقال مثل ذلك : يا جبريل وعلي ربي السلام لا حاجة لي في مولود تقتله امتي من بعدي فعرج جبريل الي السماء ثم هبط فقال : يا محمد ان ربك يقرئك السلام ويبشرك بانه جاعل في ذريته الامامه والولاية والوصاية. فقال: اني رضيت. ثم ارسل الي فاطمه ان الله يبشرني بمولود يولد لك تقتله امتي من بعدي . فارسلت اليه ان لا حاجة لي في مولود تقتله امتك من بعدك. فارسل اليها: ان الله عز وجل جعل في ذريته الامامة والولاية والوصاية. فارسلت اليه:اني رضيت فحملته كرها ووضعته كرها ولم يرضع الحسين من فاطمه (ع) ولا من انثي كان يؤتي للنبي) ص) فيضع ابهامه في فيه فيمص ما يكفيه اليومين والثلاثة.
ايضا في المناقب ص 50 لابن قولويه، وايضا في كامل الزيارات ص56 وايضا في تاويل الايات ص 563 . يقول صديقي المستشكل: وهل كان رسول الله يرد امراً الهيا بشره الله به وهل ترد السيده الطاهره المطهره بشري ربها ؟
ان الاجابة عن هذا السوال تستدعي تقديم مقدمة و هي: اننا نحن الشيعة لا نعتقد بوجود كتاب صحيح في كتب الحديث و غيرها، بمعني ان أي كتاب كان نخضع رواياته للدراسة و الموازنة سنداً و دلالة و كتاب الكافي و ان كان من الكتب الأساسية عندنا الا ان هذا لا يعني ان جميع ما جاء في كتاب الكافي صحيح لا مناقشة فيه.
و الرواية المذكورة التي جاءت في كتاب الكافي حكمها حكم أي رواية اخري تخضع هي ايضاً للدراسة السندية و الدلالية.
و نحن اذا رجعنا الي الرواية في الكافي نجدها تعبر عن السند بما يلي:
... المزید عن محمد بن عمرو الزيات عن رجل من اصحابنا عن ابي عبد الله عليه السلام... و نحن اذا نظرنا الي عبارة (عن رجل) نعلم ان الرواية نقلت بسند لا يمكن الاعتماد عليه لماذا؟
لأننا لا نعلم من هو هذا الرجل الذي نقل عنه محمد بن عمرو الزيات.
و اما سند كامل الزيارات ففيه (عن ابي سلمة سالم بن عكرمة) يقول العلامة الحلي في كتاب الخلاصة بحقه: و الوجه التوقف فيما يرويه لتعارض الاقوال فيه، و الكشي يعتبره من اصحاب ابي الخطاب (المغالي) ثم تاب بعد ذلك، و لعل هذه الرواية قبل توبته.
فاذاً الرواية من ناحية السند لا يمكن الركون اليها.
و اما من ناحية الدلالة فنحن عندنا قاعدة تقول (كلما عارض كتاب الله فهو زخرف) و بتعبير آخر ( كل حديث خالف كتاب الله فاضربوا به عرض الجدار ) بمعني ان الرواية اذا خالفت القرآن الكريم يجب اجتنابها و ردها، و نحن اذا رجعنا الي القرآن الكريم لنعرف منزلتهم و سماتهم، فمن سماتهم الواضحة:
الإنسان الكامل، هو الذي لا يفعل شيئاً ولا يتركه إلا ابتغاء مرضاة الله تبارك و تعالي فيصل في سلوكه و رياضاته الدينية إلي مكان تفني فيه كل الدوافع و الحوافز إلا داع واحد و هو طلب رضا الله تبارك و تعالي، فإذا بلغ هذه الدرجة فقد بلغ الذروة من الكمال الإنساني، و ربما يبلغ إلانسان في ظل الرضا درجة لا يتمني وقوع ما لم يقع، أو عدم ما وقع، وممن يمثل ذلك المقام في الأمة الإسلامية هو إمام العارفين و سيد المتقين علي أميرالمؤمنين (ع) فهو في عامة مواقفه، في جهاده و نضاله، و عزلته و قعوده في بيته، و في تسنمه منصة الخلافة بإصرار من الأمة، فهو في كل هذه الأحوال و المواقف لا هم له إلا طلب رضوانه تعالي.
و قد صرح الامام بذلك عندما طلب منه تسلم مقاليد الخلافة، فقال: « أما و الذي فلق الحبة و برأ النسمة لولا حضور الحاضر، و قيام الحجة بوجود الناصر، و ما أخذ الله علي العلماء ألا يقاروا علي كظة ظالم، ولا سغب مظلوم، لألقيت حبلها علي غاربها ولسقيت آخرها بكأس أولها و لألفيتم دنياكم هذه أزهد عندي من عفطة عنز »
و قد تجلت هذه الخصلة في علي (ع) حين مبيته في فراش النبي (ص).
روي المحدثون أن رسول الله (ص) لما أراد الهجرة خلّف علي بن أبي طالب عليه السلام بمكة لقضاء ديونه و رد الودائع التي كانت عنده، وأمره ليلة خرج إلي الغار و قد أحاط المشركون بالدار أن ينام علي فراشه. فأنزل الله تعالي علي رسوله (ص) و هو متوجه الي المدينة في شأن علي بن ابي طالب (ع) ( وَ مِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْري نَفْسَهُ ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللَّه )
و قد نقل غير واحد نزول الآية في حق علي عليه السلام.
وقال ابن عباس: أنشدني أميرالمؤمنين شعراً قاله في تلك الليلة:
عليهم السلام في سورة واحدة يقول سبحانه:« يُوفُونَ بِالنَّذْرِ وَ يَخافُونَ يَوْماً كانَ شَرُّهُ مُسْتَطيرا* وَ يُطْعِمُونَ الطَّعامَ عَلي حُبِّهِ مِسْكينا. ..)
فقوله سبحانه: ( ويطعمون الطعام علي حبه ) إشارة إلي إيثارهم الغير علي أنفسهم، و الضمير في (علي حبه) يرجع إلي الطعام أي أنهم مع حبهم للطعام قدموا المسكين علي أنفسهم، كما أن قوله: (يوفون بالنذر...) إشارة إلي صلابتهم في طريق إقامة الفرائض:
ثم قوله: (و يخافون يوماً) إشارة إلي خوفهم من عذابه سبحانه يوم القيامة.
و قد نقل أكثر المفسرين لو لم نقل كلهم، إن الايات نزلت في حق أهل البيت عليهم السلام .
روي عن ابن عباس (رض) أن الحسن و الحسين عليهم السلام مرضا فعادهما رسول الله (ص) في أناس معه فقالوا: يا أبا الحسن لو نذرت علي ولدك فنذر علي و فاطمة و فضة جارية لهما، إن شفاهما الله تعالي أن يصوموا ثلاثة أيام فشفيا و ما معهم شيء فاستقرض علي (ع) من شمعون الخيبري اليهودي ثلاثة أصوع من شعير فطحنت فاطمة صاعاً و اختبزت خمسة أقراص علي عددهم و وضعوها بين أيديهم ليفطروا، فوقف عليهم سائل، فقال: السلام عليكم أهل بيت محمد مسكين من مساكين المسلمين، أطعموني أطعمكم الله من موائد الجنة فآثروه و باتوا و لم يذوقوا إلا الماء و أصبحوا صائمين.
فلما أمسوا و وضعوا الطعام بين أيديهم وقف عليهم يتيم فآثروه، وجاءهم أسير في الثالثة، ففعلوا مثل ذلك فلما أصبحوا أخذ علي (ع) بيد الحسن و الحسين (عليهما السلام) و دخلوا علي الرسول (ص) فلما أبصرهم، و هم يرتعشون كالفراخ من شدة الجوع، قال: ما أشد ما يسوءني ما أري بكم، و قام فانطلق معهم فرأي فاطمة في محرابها قد التصق بطنها بظهرها و غارت عيناها فساءه ذلك.
فنزل جبرئيل عليه السلام و قال:" خذها يا محمد هنأك الله في أهل بيتك، فأقرأه السورة" .
روي السيوطي في الدر المنثور، و قال: اخرج ابن مردويه عن ابن عباس في قوله: ( ويطعمون الطعام علي حبه ) الآية، قال: نزلت هذه الآية في علي بن أبي طالب و فاطمة بنت رسول الله (ص).
و رواه الثعلبي في تفسيره، و قال: نزلت في علي بن أبي طالب و فاطمة عليهم السلام و في جاريتهما فضة، ثم ذكر القصة علي النحو الذي سردناه لكن بصورة مبسطة. و قال: و ذهب محمد بن علي صاحب الغزالي علي ما ذكره الثعلبي في كتابه المعروف ب «البلغة» انهم عليهم السلام نزلت عليهم مائدة من السماء فأكلوا منها سبعة أيام، و حديث المائدة و نزولها عليهم السلام في جواب ذلك مذكور في سائر الكتب.
و قد سرد بسبب نزول هذه الآية في حق أهل البيت عليهم السلام غير واحد من أئمة الحديث.
ولاشك ان هذه السمات والخصال انما هي ثمرة من ثمار محمد بن عبد الله صلي الله عليه واله وسلم ،رسول الانسانية وحبيب ربَ العالمين الذي شهدت له السماء بالخلق السامي الذي لايدانيه في احد من الناس مهما كان حيث قال تعالي:( وَ إِنَّكَ لَعَلي خُلُقٍ عَظيمٍ ).
فبعد هذه الشهادات الإلهية لا يصح التمسك برواية مخالفة لذلك حتي اذا صح سندها فكيف اذا كانت الرواية بنفسها ضعيفة؟!
آسف ولكن هذه ما ورد عن بعض المشايخ في هذا المجال، والإجابة عن هذا السؤال.
فأرجو منكم توضيح ذلك؟
روي الكليني في اصول الكافي:" ان جبريل نزل علي محمد (ص) فقال له: يا محمد ان الله يبشرك بمولود يولد من فاطمه تقتله امتك من بعدك . فقال :يا جبريل وعلي ربي السلام لا حاجة لي في مولود يولد من فاطمه تقتله امتي من بعدي .فعرج ثم هبط فقال مثل ذلك : يا جبريل وعلي ربي السلام لا حاجة لي في مولود تقتله امتي من بعدي فعرج جبريل الي السماء ثم هبط فقال : يا محمد ان ربك يقرئك السلام ويبشرك بانه جاعل في ذريته الامامه والولاية والوصاية. فقال: اني رضيت. ثم ارسل الي فاطمه ان الله يبشرني بمولود يولد لك تقتله امتي من بعدي . فارسلت اليه ان لا حاجة لي في مولود تقتله امتك من بعدك. فارسل اليها: ان الله عز وجل جعل في ذريته الامامة والولاية والوصاية. فارسلت اليه:اني رضيت فحملته كرها ووضعته كرها ولم يرضع الحسين من فاطمه (ع) ولا من انثي كان يؤتي للنبي) ص) فيضع ابهامه في فيه فيمص ما يكفيه اليومين والثلاثة.
ايضا في المناقب ص 50 لابن قولويه، وايضا في كامل الزيارات ص56 وايضا في تاويل الايات ص 563 . يقول صديقي المستشكل: وهل كان رسول الله يرد امراً الهيا بشره الله به وهل ترد السيده الطاهره المطهره بشري ربها ؟
ان الاجابة عن هذا السوال تستدعي تقديم مقدمة و هي: اننا نحن الشيعة لا نعتقد بوجود كتاب صحيح في كتب الحديث و غيرها، بمعني ان أي كتاب كان نخضع رواياته للدراسة و الموازنة سنداً و دلالة و كتاب الكافي و ان كان من الكتب الأساسية عندنا الا ان هذا لا يعني ان جميع ما جاء في كتاب الكافي صحيح لا مناقشة فيه.
و الرواية المذكورة التي جاءت في كتاب الكافي حكمها حكم أي رواية اخري تخضع هي ايضاً للدراسة السندية و الدلالية.
و نحن اذا رجعنا الي الرواية في الكافي نجدها تعبر عن السند بما يلي:
... المزید عن محمد بن عمرو الزيات عن رجل من اصحابنا عن ابي عبد الله عليه السلام... و نحن اذا نظرنا الي عبارة (عن رجل) نعلم ان الرواية نقلت بسند لا يمكن الاعتماد عليه لماذا؟
لأننا لا نعلم من هو هذا الرجل الذي نقل عنه محمد بن عمرو الزيات.
و اما سند كامل الزيارات ففيه (عن ابي سلمة سالم بن عكرمة) يقول العلامة الحلي في كتاب الخلاصة بحقه: و الوجه التوقف فيما يرويه لتعارض الاقوال فيه، و الكشي يعتبره من اصحاب ابي الخطاب (المغالي) ثم تاب بعد ذلك، و لعل هذه الرواية قبل توبته.
فاذاً الرواية من ناحية السند لا يمكن الركون اليها.
و اما من ناحية الدلالة فنحن عندنا قاعدة تقول (كلما عارض كتاب الله فهو زخرف) و بتعبير آخر ( كل حديث خالف كتاب الله فاضربوا به عرض الجدار ) بمعني ان الرواية اذا خالفت القرآن الكريم يجب اجتنابها و ردها، و نحن اذا رجعنا الي القرآن الكريم لنعرف منزلتهم و سماتهم، فمن سماتهم الواضحة:
الإنسان الكامل، هو الذي لا يفعل شيئاً ولا يتركه إلا ابتغاء مرضاة الله تبارك و تعالي فيصل في سلوكه و رياضاته الدينية إلي مكان تفني فيه كل الدوافع و الحوافز إلا داع واحد و هو طلب رضا الله تبارك و تعالي، فإذا بلغ هذه الدرجة فقد بلغ الذروة من الكمال الإنساني، و ربما يبلغ إلانسان في ظل الرضا درجة لا يتمني وقوع ما لم يقع، أو عدم ما وقع، وممن يمثل ذلك المقام في الأمة الإسلامية هو إمام العارفين و سيد المتقين علي أميرالمؤمنين (ع) فهو في عامة مواقفه، في جهاده و نضاله، و عزلته و قعوده في بيته، و في تسنمه منصة الخلافة بإصرار من الأمة، فهو في كل هذه الأحوال و المواقف لا هم له إلا طلب رضوانه تعالي.
و قد صرح الامام بذلك عندما طلب منه تسلم مقاليد الخلافة، فقال: « أما و الذي فلق الحبة و برأ النسمة لولا حضور الحاضر، و قيام الحجة بوجود الناصر، و ما أخذ الله علي العلماء ألا يقاروا علي كظة ظالم، ولا سغب مظلوم، لألقيت حبلها علي غاربها ولسقيت آخرها بكأس أولها و لألفيتم دنياكم هذه أزهد عندي من عفطة عنز »
و قد تجلت هذه الخصلة في علي (ع) حين مبيته في فراش النبي (ص).
روي المحدثون أن رسول الله (ص) لما أراد الهجرة خلّف علي بن أبي طالب عليه السلام بمكة لقضاء ديونه و رد الودائع التي كانت عنده، وأمره ليلة خرج إلي الغار و قد أحاط المشركون بالدار أن ينام علي فراشه. فأنزل الله تعالي علي رسوله (ص) و هو متوجه الي المدينة في شأن علي بن ابي طالب (ع) ( وَ مِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْري نَفْسَهُ ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللَّه )
و قد نقل غير واحد نزول الآية في حق علي عليه السلام.
وقال ابن عباس: أنشدني أميرالمؤمنين شعراً قاله في تلك الليلة:
عليهم السلام في سورة واحدة يقول سبحانه:« يُوفُونَ بِالنَّذْرِ وَ يَخافُونَ يَوْماً كانَ شَرُّهُ مُسْتَطيرا* وَ يُطْعِمُونَ الطَّعامَ عَلي حُبِّهِ مِسْكينا. ..)
فقوله سبحانه: ( ويطعمون الطعام علي حبه ) إشارة إلي إيثارهم الغير علي أنفسهم، و الضمير في (علي حبه) يرجع إلي الطعام أي أنهم مع حبهم للطعام قدموا المسكين علي أنفسهم، كما أن قوله: (يوفون بالنذر...) إشارة إلي صلابتهم في طريق إقامة الفرائض:
ثم قوله: (و يخافون يوماً) إشارة إلي خوفهم من عذابه سبحانه يوم القيامة.
و قد نقل أكثر المفسرين لو لم نقل كلهم، إن الايات نزلت في حق أهل البيت عليهم السلام .
روي عن ابن عباس (رض) أن الحسن و الحسين عليهم السلام مرضا فعادهما رسول الله (ص) في أناس معه فقالوا: يا أبا الحسن لو نذرت علي ولدك فنذر علي و فاطمة و فضة جارية لهما، إن شفاهما الله تعالي أن يصوموا ثلاثة أيام فشفيا و ما معهم شيء فاستقرض علي (ع) من شمعون الخيبري اليهودي ثلاثة أصوع من شعير فطحنت فاطمة صاعاً و اختبزت خمسة أقراص علي عددهم و وضعوها بين أيديهم ليفطروا، فوقف عليهم سائل، فقال: السلام عليكم أهل بيت محمد مسكين من مساكين المسلمين، أطعموني أطعمكم الله من موائد الجنة فآثروه و باتوا و لم يذوقوا إلا الماء و أصبحوا صائمين.
فلما أمسوا و وضعوا الطعام بين أيديهم وقف عليهم يتيم فآثروه، وجاءهم أسير في الثالثة، ففعلوا مثل ذلك فلما أصبحوا أخذ علي (ع) بيد الحسن و الحسين (عليهما السلام) و دخلوا علي الرسول (ص) فلما أبصرهم، و هم يرتعشون كالفراخ من شدة الجوع، قال: ما أشد ما يسوءني ما أري بكم، و قام فانطلق معهم فرأي فاطمة في محرابها قد التصق بطنها بظهرها و غارت عيناها فساءه ذلك.
فنزل جبرئيل عليه السلام و قال:" خذها يا محمد هنأك الله في أهل بيتك، فأقرأه السورة" .
روي السيوطي في الدر المنثور، و قال: اخرج ابن مردويه عن ابن عباس في قوله: ( ويطعمون الطعام علي حبه ) الآية، قال: نزلت هذه الآية في علي بن أبي طالب و فاطمة بنت رسول الله (ص).
و رواه الثعلبي في تفسيره، و قال: نزلت في علي بن أبي طالب و فاطمة عليهم السلام و في جاريتهما فضة، ثم ذكر القصة علي النحو الذي سردناه لكن بصورة مبسطة. و قال: و ذهب محمد بن علي صاحب الغزالي علي ما ذكره الثعلبي في كتابه المعروف ب «البلغة» انهم عليهم السلام نزلت عليهم مائدة من السماء فأكلوا منها سبعة أيام، و حديث المائدة و نزولها عليهم السلام في جواب ذلك مذكور في سائر الكتب.
و قد سرد بسبب نزول هذه الآية في حق أهل البيت عليهم السلام غير واحد من أئمة الحديث.
ولاشك ان هذه السمات والخصال انما هي ثمرة من ثمار محمد بن عبد الله صلي الله عليه واله وسلم ،رسول الانسانية وحبيب ربَ العالمين الذي شهدت له السماء بالخلق السامي الذي لايدانيه في احد من الناس مهما كان حيث قال تعالي:( وَ إِنَّكَ لَعَلي خُلُقٍ عَظيمٍ ).
فبعد هذه الشهادات الإلهية لا يصح التمسك برواية مخالفة لذلك حتي اذا صح سندها فكيف اذا كانت الرواية بنفسها ضعيفة؟!
الجواب؛
بسم الله الرحمن الرحيم
جيد جدا وجزاه الله خيرا، وأشكركم على هذه المعلومات.
وسأجيب على ذلك، لا من باب الجدل والجدال، بل من باب النقاش العلمي، فيبدوا لي والله العالم، مع العلم بإرسال الرواية في كتاب الكافي، أعتقد بصحة الرواية، لوجودها وما شابهها بأسانيد متعددة، في كتاب الكافي والكتب الروائية الأخرى ككتاب التفسير القمي والبرهان و كامل الزيارات و...
فالمعنى إن لم يكن متواترا، فهو مستفيض بلاشك، ولا يحق لنا أن نضربه عرض الجدار! فقد قال الإمام الصادق عليه السلام؛ (لا تَقْبَلُوا عَلَینا حَدِیثَنا إلا ما وافَقَ القُرآنَ و السُّنَةَ أوْ تَجِدُونَ مَعَهُ شاهِداً مِنْ أحادِیثِنا المُتَقَدِّمَةِ) فالروايات المعاضدة في المقام، تكون بمنزلة الشواهد المتعددة لصدور هذا المعنى عن المعصومين عليهم السلام. (فضلا عن الروايات العلاجية التي صدرت للتعارض المستقر بين الروايات.)
ولكن مع ذلك كله، فربما لم نتعقل بعض الروايات، أو لانجد لها تفسيرا يفسرها وتوضيحا يوضحها، فلايحق لنا أن ننكرها، فمن ينكر الأحاديث بسبب عدم فهمه وتعقله ويكذبها، فإنه كذّب الله فوق عرشه؛
وقد قال الإمام الباقر عليه السلام؛ (لا تُکَذِّبُوا بِحَدیثٍ آتاکُمْ اَحَدٌ فَإنَّکُم لا تَدرُونَ لَعَلَّهُ مِنَ الحَقِّ فَتُکَذِّبُوا الله فَوقَ عَرشِه).
وقد قال رسول الله صلی الله علیه و آله؛ (مَنْ رَدَّ حَدِیثاً بَلَغَهُ عَنِّی فَأَنّا مُخاصِمُهُ یَومَ القِیامَةِ. فَإِذا بَلَغَکُم عَنّی حَدِیثٌ لَمْ تَعرِفُوا فَقُولُوا الله أَعلَم).
وعن أمير المؤمنين عليه السلام؛ (لا تُحَدِّثِ النّاسَ بِکُلِّ ما سَمِعتَ بِهِ فَکَفَی بِذَلِکَ کَذِباً و لا تَرُدَّ عَلَی النّاسِ کُلِّ ما حَدَّثُوکَ بِهِ فَکَفَی بِذَلِکَ جَهلا).
وعن موسى بن جعفر عليه السلام؛ (وَ لا تَقُلْ لِما بَلَغَکَ عَنّا أوْ نُسِبَ إلَینا هَذا باطِلٌ و إنْ کُنتَ تَعرِفُ خِلافَهُ فَإنَّکَ لا تَدْری لِمَ قُلنا و عَلَی ایِّ وَجهٍ وَصِفَة).
وعن أميرالمؤمنين عليه السلام؛ (إذا سَمِعتُم مِنْ حَدیثِنا ما لا تَعْرِفُونَ فَرُدُّوهُ إلینا وَقِفوا عِندَهُ و سَلِّمُوا حَتَّی یَتَبَیَّنَ لَکُمُ الحَقُّ و لا تکُونُوا مَذایِیعَ عَجْلَی إلینا یَرجعُ الغالِی وَبِنا یَلحَقُ المُقَصِّر).
وعن الإمام الباقر عليه السلام؛ (ما وَرَدَ عَلَیکُمْ مِنْ حَدِیثِ آل مُحَمَّدٍ- صلواتُ الله علیهِمْ- فلانَتْ لَهُ قُلُوبُکمْ و عَرَفْتُمُوهُ فاقْبَلُوهُ و ما اشْمَأَزَّت قُلُوبُکُم و أَنْکَرْتُمُوهُ فَرُدُّوهُ اِلَی الله وَ إِلَی الرّسولِ و إلی العالِمِ مِنْ آل محمدٍ علیهم السلام).
وعن الإمام الصادق عليه السلام؛ (عَنْ سُفیانَ بنِ السِّمطِ قالَ قُلْتُ لِأبی عَبدِاللهِ علیه السلام جُعِلْتُ فِداکَ إنَّ الرَّجُلَ لَیَأتِینا مِنْ قِبَلِکَ فَیُخبِرُنا عَنکَ بِالعَظِیمِ مِنَ الأمرِ فیَضِیقُ بِذَلِکَ صُدُورُنا حَتّی نُکَذِّبَهُ قالَ فَقالَ ابوعَبدٍ الله علیه السلام اَلَیسَ عَنِّی یُحَدِّثُکُم قالَ قُلتُ بلی قالَ فیَقُولُ لِلَّیلِ إنَّهُ نهارٌ و لِلنَّهارِ إنَّهُ لَیلٌ قالَ فقُلتُ لَهُ لا قال فقالَ رُدَّهُ إلینا فَإِنَّکَ إنْ کَذَّبتَ فَإنَّما تُکَذِّبُنا).
هذا، وهناك شواهد متعددة من الآيات القرآنية والروايات النورانية، لعدم قبول أمر الله تبارك وتعالى من قبل بعض المعصومين، إلا بعد بيان من الله تبارك وتعالى، كقصة الملائكة وخلقة آدم عليه السلام (إِنِّي أَعْلَمُ مَا لَا تَعْلَمُونَ)، وقصة نوح عليه السلام وإبنه، (يا نُوحُ إِنَّهُ لَيْسَ مِنْ أَهْلِكَ إِنَّهُ عَمَلٌ غَيْرُ صالِحٍ فَلا تَسْئَلْنِ ما لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ) وقصة يونس عليه السلام والحوت (وَذَا النُّونِ إِذْ ذَهَبَ مُغَاضِبًاً فَظَنَّ أَنْ لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ) و...
فحاولت أن أفسر الرواية وأوضحها لكي لايتوهم منها التعارض مع القرآن الكريم أحيانا.
بعبارة أخری؛ حاولت أن أفسر الرواية والروايات التي تشابهها بالصبر الجميل في كل الأمور، ومنها ولادة الإمام الحسين عليه السلام، الذي سيقتل ظلما، فإذا لم يكن اليسر عظيما، لايجوز عقلا قبول ذلك العسر، لأنه من باب ترجيح بلامرجح، يستحيل على النبي الأكرم بأن يرضى بذلك العسر عقلا ، إلا بعد وجود يسر أعظم منه، والنبي لايرتكب القبيح والمحال أبدا، فلا يرجح قتل الحسين عليه السلام، إلا مع وجود مرجح أعظم منه.
ففي الصبر الجميل، لابد من يسر أعظم من العسر، واليسر في إستشهاد الحسين عليه السلام، هو الإمامة والوصاية في ذريته عليه السلام.
فلما علم الرسول صلی الله عليه وآله بهذا اليسر الأعظم، قبل بذلك العسر العظيم.
ولايثبت التعارض مع القرآن الكريم، لما ورد في القرآن الكريم من عدم القبول لبعض الأوامر الإلهية، من قبل الملائكة والأنبياء عليهم السلام، إلا بعد بيان من قبل الله تبارك وتعالى، كقصة الملائكة وخلقة آدم عليه السلام؛ (إِنِّي أَعْلَمُ مَا لَا تَعْلَمُونَ)، وقصة النبي نوح عليه السلام؛ (يا نُوحُ إِنَّهُ لَيْسَ مِنْ أَهْلِكَ إِنَّهُ عَمَلٌ غَيْرُ صالِحٍ فَلا تَسْئَلْنِ ما لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ إِنِّي)، وقصة يونس عليه السلام؛ (وَذَا النُّونِ إِذْ ذَهَبَ مُغَاضِبًاً فَظَنَّ أَنْ لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ)و...
فيا ترى ما هو اليسر العظيم للحسين عليه السلام، في ذبح الطفل الرضيع في حجر أبيه، إلا أن يكون ذلك في عين الله، وقد قال الحسين عليه السلام (هَوَّنَ عَلَيَّ مَا نَزَلَ بِي أَنَّهُ بِعَيْنِ اللهِ) كما قال الله تبارك وتعالى لتثبيت قلب النبي نوح عليه السلام، حين واجه أعظم المصائب والضغوط من قومه وهو يصنع الفلك: (وَاصْنَعِ الْفُلْكَ بِأَعْيُنِنَا). وإن لم يكن كذلك، فلا يقبله الحسين عليه السلام أبدا، وهذا هو الصبر الجميل، وهذا هو السر العظيم في كربلاء، وما أدراك ما هذا إلا الحسين عليه السلام والراسخون في العلم وأهل الذكر وهم أهل البيت عليهم السلام.
والله العالم بحقائق الأمور
محمدعلي بن السيد عادل العلوي
#محمدعلي_بن_السيد_عادل_العلوي
www.mAlawy.net
https://t.me/malawy_ir
الأسئلة في هذا القسم (الأسئلة الروائية والحديثية)
- أريد توضيح حول هذا الحديث، هل هو صحيح وما معناه؟ يوشك أهل العراق أن لا يجبى إليهم قفيز ولادرهم ... من قبل العجم يمنعون ذاك.
- في روايه تنقل ان الله عزوجل ينظر إلى زوار قبر الحسين عليه السلام قبل أن ينظر إلى زوار بيته الحرام يوم عرفه. فمامدى صحة الروايه؟
- لدي بعض الأدعية استوحيتها من آيات القرآن
- كيف نتعامل مع هكذا روايات: قد كان الحسين عليهالسلام أبطأ عن الكلام حتى تخوفوا أنه لا يتكلم وأن يكون به خرس؟
- لماذا في حديث الکساء، قدم الله سبحانه وتعالى فاطمة الزهراء عليها السلام على الرسول محمد صلى الله عليه واله
- كيف نفسر الرويات التي تقول بكراهية حمل الحسين عليه السلام ووضعه، عند الزهراء سلام الله عليها؟
- ما المعنی من هذا الكلام: ( السر في ذلك ان الشيعة اذا خرجوا عنهم مختلفين كل ينقل عن أمامه خلاف ما ينقله الآخر سخف مذهبهم في نظر العامة وكذبوهم في نقلهم وينسبوهم الى الجهل وعدم الدين وهاتوا في نظرهم )
- ماهي الحيوانات التي يستحب تربيتها في البيوت؟
- اقرء زياره عاشوراء بس اللعن والسلام اقوله عنده قراءه الزياره العدد صحح اقراها عند فراغي لو من اوي إلى فراشي أخذ السبحه واقولها؟
- هل صحيح ما نسب الي رسول الله (ص) انه قال عند ولادة الامام الحسين(ع): لا حاجة لي بمولود تقتله امتي من بعدي؟