تصنیف موضوعي
احدث الأسئلة
الأسئلة العشوائية
أكثر الأسئلة مشاهدة
احدث الأسئلة
- الأسئلة الفقهية والإستفتائات » اذا شخص يضرب ابنه و زوجته جاءت دافعت عنه لكن أصر على الضرب بعد لكن مااستطاعت رده الا بضرب الزوج هل الزوجه عليها اثم؟
- الأسئلة الروائية والحديثية » ورد في المعجم الكبير ان رسول الله صلى الله عليه واله مر على فاطمه الزهراء فسمع الحسين يبكي فقال لها اسكتيه ان بكاء يؤذيني فما هو معنى الايذاء الذي يحصل لرسول الله صلى الله عليه واله؟
- الأسئلة الروائية والحديثية » من قال لا إله الا الله ، تفتحت له أبواب السماء . و من تلاها محمد رسول الله ، تهلل وجه الحق سبحانه و استبشر بذلك، ممكن توضيح لكلمة تهلل وجه الحق واستبشر؟
- الأسئلة الأخلاقية والتربوية » تعبت جدا من هذا الصراع والمقاومة بنفس الوقت عندي طموح وغايات منذ اكثر من ١٠ سنوات ان اكون مع صاحب الزمان
- الأسئلة الفقهية والإستفتائات » في هذا العام بسبب ظروفي الصحية و قلة العمل والعلاج فلم يبق عندي سوى 75 ألف فهل يجوز التصرف بها ام انتظر يأتي موعد السنة الخمسية واخمسها؟
- الأسئلة الروائية والحديثية » سؤالي حول احاديث وردت بان الامام محمد الجواد عليه السلام امر اسحاق الانباري بقتل أبو السمهودي وابن ابي الزرقاء لانهما يكذبان على الامام ويبثون الفتن ويشوشون على عقائد المؤمنين
- الأسئلة الأخلاقية والتربوية » لو ترشدوني إلى كتاب من كل حقل معرفي
- الأسئلة الأخلاقية والتربوية » لا زلت ابحث عن من يرشدني الى طريق الحق والحقيقه ولكن لم اجد اناس قريب المسافه مني!
- الأسئلة الفقهية والإستفتائات » ما هي تكاليف وواجبات المؤمنين في زمن الغيبة من خلال روايات أهل البيت عليهم السلام ؟
- الأسئلة الأخلاقية والتربوية » كيف اذهب الى الله وبمن استعين ليعيني وانا خجل من اهل البيت عليهم السلام على ماوصلت اليه من حال ؟
- الأسئلة الأخلاقية والتربوية » هناك بعض الذنوب اختلف فيها الفقهاء منهم عدها كبائر و منهم صغائر في هذه الحال هل يحدد المكلف حسب مرجعه ام تحدد الاختلافات صغائر ام كبائر؟
- الأسئلة الروائية والحديثية » في روايه تنقل ان الله عزوجل ينظر إلى زوار قبر الحسين عليه السلام قبل أن ينظر إلى زوار بيته الحرام يوم عرفه. فمامدى صحة الروايه؟
- الأسئلة الأخلاقية والتربوية » امراة مؤمنة ومعروفة بالالتزام تقول اني ما اتزوج رجل دين مايعمل لان ما اتحمل اعيش حياة الذل والفقر!
- الأسئلة الأخلاقية والتربوية » عندي صديق مقرب لي كثيرا لدرجة لانتفارق الا وقت النوم لكن هذا التواصل أدى بي الى التعلق الشديد به بحيث ان فارقته انهال بالبكاء وانفجر وانهار هل يوجد ورد او ذكر يخلصني من هذا التعلق؟
- الأسئلة الأخلاقية والتربوية » اذا المدرسة أخذت حق ابني هل يحق لنا أن أذهب انبههم أو نتركهم مع الله؟
الأسئلة العشوائية
- الأسئلة الروائية والحديثية » الشبهة: أن الإمامة جمدت وسحبت صلاحياتها ولا أثر لها في حفظ الشريعة بأمر من الله عز وجل والرسول الكريم صل الله عليه واله وسلم؟
- الأسئلة الأخلاقية والتربوية » امراة مؤمنة ومعروفة بالالتزام تقول اني ما اتزوج رجل دين مايعمل لان ما اتحمل اعيش حياة الذل والفقر!
- الأسئلة الفقهية والإستفتائات » أنها مسحورة والسحر مدفون في مقبرة وطلب منهم مبلغ مالي لفك السحر هل يجوز ذلك؟
- الأسئلة الأخلاقية والتربوية » الصلاة على محمد وآل محمد بعدد معين أفضل ام بدون عدد؟
- الأسئلة الأخلاقية والتربوية » اذا الانسان كان يستغيب الناس كثيرا اي صاحب غيبة ونميمة وقرر التوبة والقلاع عن هذا الذنب وعمل في ذلك هل صحيح ان ذنب الغيبة السابقة لايغتفر!؟
- الأسئلة الفقهية والإستفتائات » ما حكم زنا البنت بعمر 13سنة؟
- الأسئلة الفقهية والإستفتائات » هل يجوز او يجب على الغير من النساء تقليد المرأة مع استجماعها للشرائط؟
- الأسئلة الأخلاقية والتربوية » دائما احس بالخوف على أولادي!
- الأسئلة الروائية والحديثية » يتزوجون المسلمين وفق الضوابط والشروط الشرعية، فكيف يأتي الحكم بأن زواجهم باطل وناتجة وثمرته أولاد غير شرعيين؟
- الأسئلة الأخلاقية والتربوية » احتاج مساعدة أو دعاء لأن زوجي یأذیني ويشک بيه وانا ما ادري شسوي.
- الأسئلة الفقهية والإستفتائات » سويت حسابات باسماء بنات وخليت بي صور بنات وما اكدر امسحه
- الأسئلة الأخلاقية والتربوية » ممكن إرسال ذكر لقضاء الحوائج
- الأسئلة الأخلاقية والتربوية » كيف يستطيع الفرد أن يسيطر على غضبه وعلى صبره في الأوقات العصيبة التي تتطلب الهدوء والصبر؟
- الأسئلة الأخلاقية والتربوية » سيدنا انا بعيدا عن الله كل البعد اريد ان استيقظ. ولا اعصي الله!
- الأسئلة الروائية والحديثية » شنو رايك في كتاب: دستور معالم الحكم ومأثور مكارم الشيم (من كلام أمير المؤمنين علي ابن أبي طالب كرم الله وجهه) (تأليف) (الامام القاضي أبي عبد الله محمد بن سلامة) ؟
أكثر الأسئلة مشاهدة
- الأسئلة الروائية والحديثية » ما مدی صحة هذه الأحاديث الثلاث حول العراق عند الشيعة؟
- الأسئلة الروائية والحديثية » هل قصة بي بي شطيطه رضوان الله عليها صحيحة؟
- الأسئلة الروائية والحديثية » اذا غضب الله علی عبده رزقه من مال الحرام واذا اشتد غضبه بارک له بذلک؟
- الأسئلة الأخلاقية والتربوية » هل يوجد تسبيح ( يا حسين يا مظلوم ) هل لهذا التسبيح عدد ؟
- الأسئلة الروائية والحديثية » هل صلاة (ظلمة القبر) صحيحة؟
- الأسئلة الروائية والحديثية » هل روايات تکريم ذرية الرسول ص تشمل أولاد العلوية فقط؟
- الأسئلة الروائية والحديثية » ماهي الحيوانات التي يستحب تربيتها في البيوت؟
- الأسئلة الأخلاقية والتربوية » أيهما أعظم الزنا أم القتل أم السرقة؟
- الأسئلة القرآنية والتفسيرية » هل كلمة المطر خاصة بالعذاب والأذى؟
- الأسئلة العقائدية والکلامية » هل هناك زواج في عالم البرزخ؟
- الأسئلة القرآنية والتفسيرية » ما الفرق بين (واحشرنا في زمرتهم) وبين (واحشرنا مع زمرتهم)؟
- الأسئلة الروائية والحديثية » ما توجيه الحديث الشريف: (والله لو علم ابو ذر مافي قلب سلمان لقتله)؟
- الأسئلة العقائدية والکلامية » اشكالان على وجود عذاب القبر: فهل تعذب الناس في القبر وابليس يسرح ويمرح؟
- الأسئلة الروائية والحديثية » ما مصير كتاب *دفع الهموم والأحزان وقمع الغموم والأشجان* (لأحمد بن داود النعماني)؟
- الأسئلة الروائية والحديثية » لماذا في حديث الکساء، قدم الله سبحانه وتعالى فاطمة الزهراء عليها السلام على الرسول محمد صلى الله عليه واله
السؤال:
سيدنا ربي يوفقكم
هناك من يقول ان التوقيع الاخير من الناحيه المقدسه ان الحجة صلوات الله عليه قال:
(وأما الخمس فقد أبيح لشيعتنا وجعلوا منه في حل إلى وقت ظهور أمرنا لتطيب ولادتهم ولا تخبث)
سيدنا ربي يوفقكم
هناك من يقول ان التوقيع الاخير من الناحيه المقدسه ان الحجة صلوات الله عليه قال:
(وأما الخمس فقد أبيح لشيعتنا وجعلوا منه في حل إلى وقت ظهور أمرنا لتطيب ولادتهم ولا تخبث)
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم
وجوب الخمس وعدمه من الأمور الشرعية الفرعية التعبدية، كوجوب الصلاة والصوم والزكاة و… ولذلك يجب التقليد فيها تعبداً أو إطمئناناً، بإختلاف المباني، فلايجوز للمقلد أن يخالف المرجع والمجتهد في حكمه بوجوب الخمس ما دام مقلداً.
هذا ولكن من باب العلم بالشيئ أولی من عدمه، أقول والله المستعان، أنّ روايات وجوب الخمس مستفیضة بل متواترة في المعنی، فلايمكن تأويلها لعدم إجمالها في وجوب الخمس، وعند الشك بالتحليل وعدمه، لابد من التمسك بالمتيقن السابق، وهناك روايات قد تعارضها إبتداءاً وظاهراً ولكن يرتفع التعارض بأدنی تأمل غالباً، وبالجمع العرفي أو التبرعي أحياناً، فمن الروايات المعارضة لوجوب الخمس ظاهراً، هذه الرواية الشريفة التي اشتهرت عند الشيعة بالتوقيع الشريف، فأجيب عنها بأجوبة متعددة، مذكورة في الكتب الفقهية بالتفصيل وسأذكر بعضها في نهاية المطاف لتعميم الفائدة إن شاء الله.
ولكن يبدوا لي والله المستعان: أن التوقيع الشريف، بغض النظر عن المباحث السندية والرجالية فيه، لايعارض روايات وجوب الخمس، لأن الإمام عليه السلام يصرح فيها بجواز التصرف فيها لمن يتصرف فيها، وهذا هو المألوف بين مراجعنا في محاسبة الخمس وأخذه، فمن يغتنم الأموال من الشيعة، فأبيح له التصرف فيه لمدة سنة ولكن ما يزيد علی مؤونة سنته ولايصرفه، فلابد من إعطائه إلی الإمام أو نائبه أو وكيله شرعاً، فقد أبيح الخمس في ما يغتنم الشيعي من الأموال لمدة سنة كاملة، بعد ما كان واجباً يوماً بيوم، ويشهد علی هذا الجمع الحديث التالي: عن محمد بن سنان، عن عبد الصمد بن بشير، عن حكيم مؤذن بني عيس عن أبي عبد الله عليه السلام قال: قلت له: (واعلموا أنما غنمتم من شئ فإن لله خمسة وللرسول ) قال: هي والله الإفادة يوماً بيوم، إلا أنّ أبي جعل شيعتنا من ذلك في حلّ ليزكوا.
(وسائل الشيعة - ط الإسلامية / الشيخ الحر العاملي ج: ۶ الصفحة: ۳۸۱)
ويمكن أن يكون هذا هو المراد من تحليل الخمس من قبل الأئمة عليهم السلام في بعض الروايات الشريفة، ولو لا تلك الروايات، لوجب الخمس علی المكلف بمجرد ما غنم الغنيمة واكتسب الأموال، كما هو واجب علی غير الشيعة يوماً بيوم، ويشهد علی هذا الوجوب، الحديث الشريف: عن محمد بن الحسن باسناده عن محمد بن علي بن محبوب، عن محمد بن الحسين، عن عبد الله بن القاسم الحضرمي، عن عبد الله بن سنان قال: قال أبو عبد الله عليه السلام: على كل امرئ غنم أو اكتسب، الخمس مما أصاب لفاطمة عليها السلام ولمن يلي أمرها من بعدها من ذريتها الحجج على الناس، فذاك لهم خاصة يضعونه حيث شاؤوا، وحرم عليهم الصدقة، حتى الخياط ليخيط قميصاً بخمسة دوانيق، فلنا منه دانق، إلا من أحللناه من شيعتنا لتطيب لهم به الولادة، إنه ليس من شئ عند الله يوم القيامة أعظم من الزنا، إنه ليقوم صاحب الخمس فيقول: يا ربّ سل هؤلاء بما أبيحوا.
(وسائل الشيعة - ط الإسلامية / الشيخ الحر العاملي ج: ۶ الصفحة: ۳۵۱)
فقد أبيح التصرف في الخمس لجميع الشيعة مطلقاً أو لمن يحتاج إلی التصرف فيه لمدة سنة)
(وقال المرحوم السبزواري في بيان التوقيع الشريف:
و فيها- أولاً: أنّها خلاف المشهور، بل المجمع عليه عند الفقهاء.
و ثانياً: أنّها خلاف سيرة الشيعة- رفع الله شأنهم- في جميع العصور و الأمصار.
و ثالثاً: أنّها خلاف سيرة المعصومين في زمان حياتهم و ظهورهم من اهتمامهم بجمع الخمس و التشديد فيه، و جعل الوكلاء في الأطراف.
و رابعاً: أنّها موافقة للعامة.
و خامساً: أنّها معارضة بالأخبار المعتبرة المعمول بها عند الطائفة.
و سادساً: أنّها مجملة من حيث التحليل هل أنّه واقعيّ أو ظاهريّ، و على الثاني هل هو لأجل عدم تمكن المبيح من أخذ ماله، أو عدم تمكن المباح له من الإيصال إليه أو هما معا، و المعلوم بحسب القرائن هو الأخير، فلا يستفاد منها على فرض الإغماض عما تقدم إلا الإباحة العذرية ما دام العذر...
و سابعاً: أنّ المحلل من الخمس يحتمل أن يكون ما يصل إلى الشيعة ممن لا يعتقد الخمس، أو من الأنفال، فلا ربط لها حينئذ بالمقام.
و ثامناً: أنّ من التعليل بقولهم كما تقدم-: «لتطيب ولادتهم و تزكو أولادهم» يستفاد أنّ المراد تحليل الجواري المغنومة دون مطلق خمس الفوائد.
و تاسعاً: يمكن حمل بعضها على وقوع الشيعة في الحرج من إعطاء الخمس بقرينة قوله : «من أعوزه شيء من حقي فهو في حل».
و عاشراً: إنّ مثل قول أبي الحسن الرضا : «لا يحل مال إلا من وجه أحلّه الله، إنّ الخمس عوننا على ديننا، و على عيالنا، و على موالينا و ما نبذله و نشتري من أعراضنا ممن نخاف سطوته فلا تزووه عنا و لا تحرموا أنفسكم دعانا ما قدرتم عليه، فإنّ إخراجه مفتاح رزقكم و تمحيص ذنوبكم و ما تمهدون لأنفسكم ليوم فاقتكم- الحديث-» غير قابل للتخصيص و التقييد بمثل هذه الأخبار المجملة المعرض عنها، مع أنّ عمدة الخمس من الفوائد، لاستيلاء الجور على المعادن و غيرها، فلو كانت محللة للملاك لاختلت أمور الذرية الطيبة مع حرمة الزكاة عليهم، فلا ينبغي لمن له أدنى درجة من الفقاهة أن يحتمل أنّ أخبار التحليل وردت لبيان حكم الله الواقعي.)
إنتهی كلامه، رفع الله مقامه.
وأخيراً وليس بآخر، أذكر توقيعاً يستظهر منه وجوب الخمس في زمن الإمام المهدي عليه السلام:
قَالُوا حَدَّثَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ الْأَسَدِيُّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: كَانَ فِيمَا وَرَدَ عَلَيَّ مِنَ الشَّيْخِ أَبِي جَعْفَرٍ مُحَمَّدِ بْنِ عُثْمَانَ قَدَّسَ اللَّهُ رُوحَهُ فِي جَوَابِ مَسَائِلِي إِلَى صَاحِبِ الزَّمَانِ ع: … وَ أَمَّا مَا سَأَلْتَ عَنْهُ مِنْ أَمْرِ مَنْ يَسْتَحِلُّ مَا فِي يَدِهِ مِنْ أَمْوَالِنَا وَ يَتَصَرَّفُ فِيهِ تَصَرُّفَهُ فِي مَالِهِ مِنْ غَيْرِ أَمْرِنَا فَمَنْ فَعَلَ ذَلِكَ فَهُوَ مَلْعُونٌ وَ نَحْنُ خُصَمَاؤُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَقَدْ قَالَ النَّبِيُّ ص الْمُسْتَحِلُّ مِنْ عِتْرَتِي مَا حَرَّمَ اللَّهُ مَلْعُونٌ عَلَى لِسَانِي وَ لِسَانِ كُلِ نَبِيٍّ فَمَنْ ظَلَمَنَا كَانَ مِنْ جُمْلَةِ الظَّالِمِينَ وَ كَانَ لَعْنَةُ اللَّهِ عَلَيْهِ لِقَوْلِهِ تَعَالَى (أَلا لَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الظَّالِمِينَ).
(كمال الدين و تمام النعمة / الشيخ الصدوق ج: ۲ الصفحة:۵۲۰)
والله العالم بحقائق الأمور
محمدعلي بن السيد عادل العلوي
#السيدمحمدالعلوي
ارسل الينا تعليقك حول هذا الموضوع من هنا????
الأسئلة في هذا القسم (الأسئلة الفقهية والإستفتائات)
- انضر الى الحرام هل يعد من زناء؟
- لدي شك في كوني افطرت عمداً عندما كنت في سن مبكر كيف تكون الكفاره وماذا افعل؟
- هل صحيح ان الصائم في شهر رمضان اذا رأى اخيه المؤمن يأكل او يشرب سهوا الأفضل ان لا يذكره انه صائم حتى يتذكر لوحده؟
- ماهو الخمس؟ واذا كنت غير قادرة على دفعه انا لست فقيرة وانما دخلي محدود ولا استطيع توفير منه، ماكم ذلك؟
- هل هذا يعتبر غيبه؟
- ماهو رأيکم في مسألة لو أكل شخص حرام ولا يعلم هل سوف يترتب عليه اثر الحرام في حياته وبعد مماته؟
- هل يجوز عقد مؤمن بتلفون؟
- ما حال الشيعي الموالي لاهل البيت ع لكنه لايؤدي فريضة الخمس؟
- هناك من يقول ان التوقيع الاخير من الناحيه المقدسه ان الحجة صلوات الله عليه قال: (وأما الخمس فقد أبيح لشيعتنا وجعلوا منه في حل إلى وقت ظهور أمرنا لتطيب ولادتهم ولا تخبث)؟
- شخص أعطاني هدية وهذا الشخص كان سابقا يعمل بالربا ما حكم هذه الهدية هل استخدمها ..وانا اعطيتها لشخص آخر؟