احدث العناوين
- المناسبات » نبارک للأمة الإسلامیة ذکری ولادة الأقمار الثلاثة (ع)
- المناسبات » نبارک للأمة الإسلامیة ذکری میلاد اميرالمؤمنين علی بن ابی طالب(ع)
- المناسبات » نبارك لكم ذکری ولادة السّیدة زينب الكبرى(سلام الله علیها)
- المناسبات » وفاة السيدة فاطمة المعصومة (عليها السلام)
- المناسبات » نبارك لکم مولد الإمام حسن بن علي العسكري عليه السلام
- المناسبات » نبارك لکم مولد الرسول الاکرم (ص) وحفیده الامام الصادق(ع)
- المناسبات » اسعد الله ايامكم بمناسبة حلول عيد الله الاكبر، عيد الولاية، عيد الغدير الاغر
- المناسبات » اعظم الله اجورنا و اجورکم بذكرى استشهاد الإمام محمد الباقر (عليه السلام)
- المناسبات » اعظم الله اجورنا و اجورکم بذكرى استشهاد الامام الجواد (عليه السلام)
- المناسبات » نبارك لكم ذکری ولادة السّیدة الطاهرة فاطمة الزهراء (سلام الله علیها)
- المناسبات » اعظم الله اجورنا و اجورکم بذكرى استشهاد الامام جعفر بن محمد الصادق عليه السلام
- المناسبات » نبارك لكم ميلاد أمل المستضعفين الإمام الحجة المهدي المنتظر عجل الله فرجه
- المناسبات » نبارك لجمیع الأمة الإسلامیة لاسیما موالي أهل البیت(ع)ذکری ولادة الأقمار الثلاثة
- المناسبات » اعظم الله اجورنا و اجورکم بذكرى استشهاد باب الحوائج الإمام موسی بن جعفر الکاظم (ع)
- المناسبات » نبارك لكم ذکری ولادة ذكرى ولادة امير المؤمنين (ع)
الأخبار العشوائیة
- المناسبات » أسعد الله أيامكم بميلاد ام المصائب الحوراء زينب بنت أمير المؤمنين علي بن ابي طالب صلوات الله عليهم
- الاخبار » صدرت مجلة الکوثر السادس والثلاثون والسابع وثلاثون - شهر رجب وشعبان ورمضان 1438هـ -2017م
- المناسبات » نبارك لکم ذکری مولد الإمام حسن بن علي العسكري عليه السلام
- معرض الكتب » مشاركة مجمع التبليغ و الإرشاد في معرض النجف الأشرف الدولي للكتاب بدورته التاسعة
- معرض الكتب » معرض الكتاب الدولي في جامعة آل البيت العالمية
- الاخبار » صدرت مقالة (أَفَلَا يَنظُرُونَ إِلَى الْإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ) ما هو وجه التشبيه بالإبل؟ بقلم السيد محمد العلوي في صحيفة صوت الكاظمين _ العدد :237_238جمادی الاول و الثانی 1440 ه
- معرض الكتب » معرض الجوادين الدولي للكتاب
- المناسبات » ذكرى استشهاد الإمام محمد الجواد التاسع من ائمة اهل البيت عليهم السلام
- الاخبار » صدرت مقالة «فأردت» «فأردنا» و «فأراد ربّک»ما هو سبب إختلاف العبارة بين هذه الآيات؟ بقلم السيد محمد العلوي في صحيفة صوت الكاظمين _ العدد :233_ 234 محرم الحرام و الصفر 1440 ه
- الاخبار » نبارک للأمة الإسلامیة ذکری میلاد أميرالمؤمنين علی بن ابی طالب عليه السلام
- المناسبات » اعظم الله اجورنا و اجورکم بذكرى وفاة الرسول الأعظم (ص) و استشهاد الإمام الحسن المجتبى (ع) و الامام علی بن موسی الرضا (ع)
- المناسبات » الثامن من الشوال ذكري هدم قبور ائمة البقيع عليهم السلام
- المناسبات » ذکری میلاد الامام علی بن محمد الهادی (علیه السلام)
- الاخبار » آخر مقالة من المرحوم الشیخ علي الشجاعي الذي انتشرت في مجلة الکوثر في محرم الحرام عام 1435 هـ
- المناسبات » عظم الله اجورنا و اجوركم بذكري استشهاد الامام جعفر بن محمد الصاىق عليه السلام
أکثر الأخبار مشاهدة
- المناسبات » نبارك لكم ذكرى ولادة الامام الجواد عليه السلام
- المناسبات » اعظم الله اجورنا و اجورکم باستشهاد مولى الموحدين امير المؤمنين علي عليه السلام
- بيت المعظم له » (اللیلة الثانية) من المجلس السنوي الحسیني بمناسبة الذکری السنوية لرحیل العالم الرباني آية الله المرحوم السيد علي العلوي
- المناسبات » أسعد الله أيامكم بميلاد ام المصائب الحوراء زينب بنت أمير المؤمنين علي بن ابي طالب صلوات الله عليهم
- المناسبات » شهادة باب الحوائج موسی بن جعفر علیهما السلام
- المناسبات » عظم الله أجورنا وأجوركم بوفاة زينب بنت الإمام علي بن أبي طالب ( عليه السلام )
- المناسبات » مراسيم العشرة الأولی من شهر محرم الحرام عام 1440 هـ
- الاخبار » صدرت صحيفة صوت الكاظمين الشهرية العدد 208/209
- معرض الكتب » مشاركة مجمع التبليغ و الإرشاد في معرض النجف الأشرف الدولي للكتاب بدورته التاسعة
- المناسبات » نعزي صاحب العصر والزمان والأمة الإسلامية باستشهاد فاطمة الزهرا سلام الله عليها
- المناسبات » مولد الامام الباقر عليه السلام
- الاخبار » صدرت مجلة الكوثر العدد 32
- معرض الكتب » معرض كربلاء الدولي للكتاب
- المناسبات » عظم الله اجورنا واجوركم بذكرى استشهاد الامام محمد بن علي الباقر عليه السلام
- المناسبات » نبارك لكم ميلاد أمل المستضعفين الإمام الحجة المهدي المنتظر عجل الله فرجه

نبارك لکم مولد الرسول الاکرم (ص) وحفیده الامام الصادق(ع)
مولد النبي الأعظم(ص):
اتفق المؤرخون و الروايات المتواترة .. بأن النبي محمد صل الله عليه و آله ،، وُلِدَ في شهر ربيع الأول من عام الفيل سنة (570م) و اختُلِفَ في تحديد تاريخ ولادته عليه أفضل الصلاة و السلام
فعلى رواية الكليني أنه صل الله عليه وآله وُلِدَ في اليوم الثاني عشر (12) من شهر ربيع الأول .. وهو المشهور عند العامة (أهل السنة والجماعة)
و المشهور عند الشيعة الإمامية .. الموالين لأهل البيت عليهم السلام .. أنه صل الله عليه وآله .. وُلِدَ اليوم السابع عشر (17) من شهر ربيع الأول.
النبي الأعظم (ص) في ســــطــــور:
هو نبي الرحمة , وإمام الأمة , وقائد مسيرة السلام والإسلام , وحامل لواء القرآن , الذي تحدى به العالم على مدى الزمان..
هو المعصوم المسدد من الله تعالى (لا ينطق عن الهوى * إن هو إلا وحي يوحى)
هو المبشر والنذير , والسراج المنير, والشاهد على الأمة, والداعي لهم بإذن ربهم القدير ( إنا أرسلناك شاهدا ومبشرا ونذيرا وداعيا الى الله بإذنه وسراجا منيرا)
هو صاحب الخلق العظيم , التي لم يصف الله نبيا بمثل ما وصفه به ( وإنك لعلى خلق عظيم)
هو الغليظ على الكفار, الرحيم بالمؤمنين (محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم)
هو الذي سيعطيه ربه حتى يرضى (ولسوف يعطيك ربك فترضى)
هو الذي يعز عليه عنت قومه وأمته , وآلامهم, النبي الذي هو بالمؤمنين رؤوف رحيم (لقد جاءكم رسول من أنفسكم عزيز عليه ما عنتم حريص عليكم بالمؤمنين رؤوف رحيم)
ولو أردنا تعداد صفات وأخلاق ومميزات رسول الله تعالى , وسيد الأنام محمد المصطفى صلى الله عليه وآله .. لطال بنا المقام , لأن صفاته الكريمة (ص) ملأت القرآن الكريم, وشغلت الكتاب والأدباء والمفكرين, ولأنه بهر بأخلاقه العالية كل من عايشه وسمع بصيته من أولئك الأعراب الأجلاف, الذين اعتادوا الجاهلية الجهلاء.
مولد الإمام الصادق(ع) :
ولد الإمام الصادق عليه السلام يوم الجمعة عند طلوع الشمس ويقال يوم الأثنين لثلاث عشرة ليلة بقيت من شهر ربيع الأول سنة ثلاث وثمانين وقالوا سنة ست وثمانين وقيل في السابع عشر منه، وقد أخبر النبي صلى الله عليه وآله عنه وقال إذا ولد إبني جعفر بن محمد بن علي بن الحسين عليه السلام فسموه الصادق فإن الخامس من ولده اسمه جعفر يدعي الإمامة إفتراءً على الله وكذباً عليه فهو عند الله جعفر الكذاب ... والمشهور بين فقهاءنا أن مولده كان في اليوم السابع عشر من ربيع لاول
سادس أئمة أهل البيت الإمام أبي عبدالله جعفر بن محمد بن علي بن الحسين بن أمير المؤمنين عليهم السلام معجزة الدنيا الخالدة، ومفخرة الإنسانية الباقية على مر العصور، وعبر الأجيال والدهور، لم يشهد العالم له نظيراً، ولم تسمع الدنيا بمثله، جمع الفضائل كلها، وحاز المكارم جميعها، وسبق الدنيا بعلومه ومعارفه.
وكيف الحديث عن الإمام الصادق عليه السلام، أعـَنْ علمه، فهو الذي ملأ الدنيا علمه وفقهه - كما يقول الجاحظ - أم عن مدرسته التي لم يشهد التاريخ في عصوره وأجياله لها مثيلاً؟ وناهيك بمدرسة يربو طلابها على أربعة آلاف يدرّس فيها الفقه، والحديث، والتفسير، والأخلاق، والفلسفة، والفلك، والطب، والكيمياء، إلى غيرها من العلوم والفنون.